- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قالت وزارة الخارجية المصرية، إنها ترفض ما أسمته تدخلاً من الاتحاد الأوروبي وبريطانيا، في شؤونها الداخلية على خلفية انتقادهما أحكاماً متعلقة بنشطاء حقوقيين.
وأوضحت الخارجية، في بيان، السبت، أنها “تستنكر بشدة البيانات الصادرة عن كل من الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة تعقيباً على حكم محكمة جنايات القاهرة الصادر مؤخراً بحق منظمات غير حكومية في مصر”، دون أن تشير إلى انتقاد أمريكي مماثل.
وجمدت محكمة مصرية الأربعاء الماضي، الأصول المملوكة للناشطة الحقوقية مُزن حسن، مديرة مركز نظرة للدراسات النسوية (غير حكومي)، والناشط الحقوقي محمد زارع رئيس المنظمة العربية للإصلاح الجنائي (غير حكومية)، بجانب التحفظ على أموال المنظمتين، على خلفية اتهامهما في القضية المعروفة إعلاميًا بـ”التمويل الأجنبي”.
وأشار البيان إلى “رفض مصر الكامل إصرار بعض الدول والمنظمات (لم تسمهم) على استخدام المعايير المزدوجة في التعامل مع مصر”.
واعتبرت الخارجية “ذلك تدخلاً في شؤون الدول والمجتمعات ونظمها القانونية والقضائية وأعرافها وتقاليدها الداخلية”.
وأوضحت “وجود أكثر من 48 ألف منظمة غير حكومية عاملة في مصر بحرية كاملة واحترام للقواعد والقوانين المنظمة لعمل تلك المنظمات”.
وعقب الحكم الأخير بحق “مزن”، و”زارع″، اعتبر الاتحاد الأوروبي ما يحدث بحق الحقوقيين بمصر “يعبر عن مسار في اتجاه مثير للمخاوف إزاء تقييد مساحة حرية عمل المجتمع المدني في مصر”، كما أدانت بريطانيا القرار في بيانين منفصلين.
ولم تعلق الخارجية المصرية على انتقاد أمريكي مماثل، وسط تقارب مصري أمريكي مع الرئيس المنتخب دونالد ترامب.
والخميس قال نائب الناطق باسم الخارجية الأمريكية مارك تونر، عبر حسابه على “تويتر” إن “الولايات المتحدة تطالب برفع قرار المحكمة الخاص بالتجميد”.
ووصف تونر الحكم بأنه “يمثل قيوداً على المجتمع المدني في مصر التي لن ينتج عنها أي استقرار أو أمن”.
ويُحاكم الحقوقيون في هذه القضية على خلفية تحقيقات بتهمة “تلقيهم تمويلًا أجنبيًا من جهات خارجية بالمخالفة لأحكام القانون”، وفق أوراق القضية .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر