- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
هناك
حيث أضاع البحر أمواجَهْ
والليل يملأ بالترحال أوداجهْ
وقفت والحب ينأى عن مواجهتي
يدري سيخسر طول العمر إن واجه
واليأس يستوطن الساعات في سأم
ويحتفي بي ولا أسطيع إخراجه
أمضي على الريح والخيبات تتبعني
كلاجئ في الدجى يمشي بدراجة
تركت قلبي وحيدا دون أوردةٍ
كنقطة شاب فيها صمت ديباجة
يداعب الوقتَ.. والأيام ترفض أن
تلهو.. متى كانت الأيام (زبّاجة)
هناك..
أضغاث أشجان تسافر بي
إلى بلادٍ هواها يشتكي الحاجة
سألتها أين مني ليل أخيلتي
وأمسياتٌ بدت بالحلم وهاجة
وأين أيامنا الحبلى بتوبتنا
ألم تعد لانبثاق الحلم محتاجة؟
وأين ساحلنا الممتد من شفتي
إلى شفاهك؟ قالت عاد أدراجه!
وأين حلم لقاء كان يحملنا
إذا دجى الليل
من (صنعا)..
ل (قرطاجه)
وأين .. بل أين .. أرهقت السؤال ولم
ألقَ الإجاباتِ.. مل الحرف إزعاجه..
سأستعيدك من أشلاء ذاكرة
شاخت وأودعها الترحال ثلاجة
عودي متى شئتِ ما زال الحنين إلى
أيامنا الخضر يخفي عنك أحراجه
ويستفيق على الصمت الذي عصفت
ضوضاؤه بي ويبني فيّ أبراجه
وحدي سآوي إلى قلبٍ ليعصمني
لا عاصم اليوم..
أرسى البعد منهاجه
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

