- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
سادت حالة من الاستنفار في صفوف قوات النظام في مطار حماه العسكري، وسط سوريا، بعد سيطرة قوات المعارضة المسلحة على معسكري وادي الضيف والحامدية بإدلب، ليصبح بذلك طريقها نحو ريف حماه الشمالي الذي يقع فيه المطار ممهدًا.
وأفاد "يزن أبو الشهد" مدير مركز حماة الإعلامي لمراسل الأناضول، أن "قوات النظام تقوم ومنذ ثلاثة أيام بإخلاء مطار حماة العسكري من بعض أسلحته وعتاده وذخيرته، كما يقوم بنقل الطائرات من داخل مطار حماة العسكري إلى مناطق أخرى".
وأضاف أبو الشهد "أن النظام لغم محيط المطار بالمتفجرات"، متهمًا "قادة قوات النظام بالتهديد بالانتقام من المدنيين عبر قصفهم، في حال تقدمت قوات المعارضة نحوها".
جدير بالذكر أن مطار حماة العسكري هو أهم معقل عسكري للنظام في المنطقة الوسطى، التي تضم محافظتي حماة وحمص، ويقول ناشطون "إن المطار يحتوي على مراكز لتصنيع البراميل المتفجرة التي يلقيها النظام على المدنيين، إلى جانب احتوائها مراكز احتجاز يقبع بداخلها مئات المعتقلين".
ويضم مطار حماه العسكري مبنى وإدارة فرع المخابرات الجوية في حماة، وسيطرت المعارضة عليه تعني شلّ عمليات النظام في ريف حماة، وتسهيل دخول المعارضة إلى المدينة، التي شهدت أكبر المظاهرات ضد النظام منذ بدأت الثورة في منتصف مارس/آذار عام 2011.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

