- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
سادت حالة من الاستنفار في صفوف قوات النظام في مطار حماه العسكري، وسط سوريا، بعد سيطرة قوات المعارضة المسلحة على معسكري وادي الضيف والحامدية بإدلب، ليصبح بذلك طريقها نحو ريف حماه الشمالي الذي يقع فيه المطار ممهدًا.
وأفاد "يزن أبو الشهد" مدير مركز حماة الإعلامي لمراسل الأناضول، أن "قوات النظام تقوم ومنذ ثلاثة أيام بإخلاء مطار حماة العسكري من بعض أسلحته وعتاده وذخيرته، كما يقوم بنقل الطائرات من داخل مطار حماة العسكري إلى مناطق أخرى".
وأضاف أبو الشهد "أن النظام لغم محيط المطار بالمتفجرات"، متهمًا "قادة قوات النظام بالتهديد بالانتقام من المدنيين عبر قصفهم، في حال تقدمت قوات المعارضة نحوها".
جدير بالذكر أن مطار حماة العسكري هو أهم معقل عسكري للنظام في المنطقة الوسطى، التي تضم محافظتي حماة وحمص، ويقول ناشطون "إن المطار يحتوي على مراكز لتصنيع البراميل المتفجرة التي يلقيها النظام على المدنيين، إلى جانب احتوائها مراكز احتجاز يقبع بداخلها مئات المعتقلين".
ويضم مطار حماه العسكري مبنى وإدارة فرع المخابرات الجوية في حماة، وسيطرت المعارضة عليه تعني شلّ عمليات النظام في ريف حماة، وتسهيل دخول المعارضة إلى المدينة، التي شهدت أكبر المظاهرات ضد النظام منذ بدأت الثورة في منتصف مارس/آذار عام 2011.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر