- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
أكدت الدكتورة ابتسام الأصبحي رئيسة المجلس التنسيقي الأعلى لنقابات التدريس بالجامعات الحكومية بأن التصعيد سيعم كافة الجامعة الحكومية للمطالبة بصرف الرواتب.
وقالت في تصريح صحفي - حصل "الرأي برس" على نسخة منه- بأن المجلس أقر خطوات تصعيدية موحدة في الجامعات الحكومية ستبدأ من يوم الأحد القادم .
وأضحت أن هذه الخطوات ستبدأ برفع الشارات الحمراء والإضراب الجزئي حتى تصل للاضراب الشامل خلال اسبوع في حالة عدم تنفيذ مطالبهم .
وقالت بان مطالبهم تتمثل في صرف الرواتب المتأخرة وتصحيح ووقف كافة المخالفات الاكاديمية والادارية والمالية والافراج عن كافة المعتقلين من أعضاء هيئة التدريس بالجامعات.
وأوضحت الدكتورة أبتسام بأنهم اعلنوا عن هذه الخطوات التصعيدية قبل فترة زمنية كافية ، لإتاحة فرصة كافية للقائمين على الأمر بتدارك الموقف وتنفيذ مطالبهم التي قالت بأنها مشروعة وقابلة للتنفيذ وتنطلق من مبادئ حقوقية بحتة و من واقع دور النقابات في الدفاع عن حقوق منتسبيها.
لافتة إلى الوضع الذي بات يعشيه الأساتذة في الجامعات اليمنية ، وأنهم بعد صمود اسطوري لأربعة أشهر دون انقطاع عن تأدية واجبهم التدريسي ، " لكن الأن لم يعد بالإمكان أن يستمروا بتأدية هذا الواجب المقدس " حسب قولها.
واكدت بأنهم لم يعد أمامهم من خيار سوى التصعيد بعد أن بدأت الجامعات تلقائيا بدأت تصاب بالشلل وهو ما وضعهم امام واجب أخلاقي تجاه منتسبي نقابات التدريس بالدفاع عن حقوقهم.
ووجهت الدكتورة ابتسام رسالة للسلطات في عدن وصنعاء بتحمل مسئوليتهم ، واصفة دورهم تجاه أزمة الرواتب بالمخزي ، محذرة من المزايدة في هذه الأزمة معتبرة بانه ليس هناك من أمر " أعظم من أن يهدد الإنسان بقوت يومه ولقمة عيش أولاده " حسب تعبيرها.
مضيفة بالقول : إذا جاع القائمين على الأمر في شمال الوطن وجنوبه ، وأعادوا كل ما تم صرفه لهم من أرصدة و سيارات وبيوت من الدولة الى الخزينة العامة حينها قد نلتمس لهم العذر ، وفيما عدا ذلك فسيكونوا هم من خانوا الوطن والشعب وتاجروا بمعانته.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر