- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
قالت صحيفة الوطن السعودية أن الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، هرب جميع أفراد أسرته إلى خارج اليمن، ولم يتبق معه إلا نجله خالد وابن شقيقه طارق محمد عبدالله صالح.
وأضافت الصحيفة أن أزمة الخلافات التي عصفت بين صالح والحوثيين في المرحلة الماضية، وقبل إعلان ما يسمى بـ"الحكومة التوافقية"، أدت إلى عدة محاولات حوثية لاغتيال صالح والتخلص منه، الأمر الذي زاد من شكوك الأخير ورتب السفر لكامل أفراد أسرته خوفا عليهم،
وأفادت أن حادثة صالة العزاء استغلها المخلوع على أكمل وجه، لنقل أفراد أسرته وأحفاده عبر طائرات إجلاء طبية.
وقالت المصادر "بعدما كشفت ميليشيا الحوثي المخططات الأخيرة ت لصالح"، مشيرة إلى أن الأخير طلب من نجله وابن شقيقه مغادرة البلاد فورا. للمخلوع، استحدثت بشكل عاجل عدة نقاط تفتيش في كل أنحاء صنعاء ومحيط المطار والمنافذ البرية.
وتأتي هذه التسريبات، تأكيدا لما خطط له المخلوع وقت سابق، حيث سمح بسفر الكثير من الأسر والأقارب إلى الخارج، وتحفظ على البعض منهم لانعدام الثقة فيهم. ومن ضمن الأسر التي سمح لها بمغادرة البلاد أسرة ياسر العواضي المرشح لمنصب وزير دولة في الحكومة التوافقية الانقلابية، إلى جانب عبدالرحمن الأكوع وعلي مقصع وعدد من أسرة القاضي، وبعض الأسر الأخرى التي تربطها علاقات بنجله أحمد وبعض أبنائه.
وكانت بعض المصادر المقربة من المخلوع، قد كشفت أن الأخير كان يفكر عدة مرات بالانقلاب على حركة الحوثي المتمردة، الأمر الذي أثار غضب وقلق القيادات الكبيرة في الحركة، ورفضهم التواصل مع المخلوع مرارا لتبرير نواياه، رغم تدخل صالح الصماد وآخرين لتهدئة الأمر، في وقت يواصل المخلوع مزاعمه بقدرته على الصمود وعدم الخروج من اليمن مهما كلف الأمر، بينما هو يسعى لحفظ أمن ومصالح عائلته من جهة، تاركا عائلات وأطفال اليمنيين يواجهون القصف الهمجي لميليشياته.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر