- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

استنكرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إغراق السلطات المصرية لأنفاق التهريب الواصلة بين قطاع غزة ومصر، عقب انتشال أربعة جثامين لعمال فلسطينيين، مساء الأحد.
ووصفت الحركة العمال بأنهم شهداء “لقمة العيش”، مشيرة إلى أنهم قضوا نحبهم إثر إغراق السلطات المصرية لهم بالمياه العادمة، أثناء بحثهم عن لقمة عيشهم وقوت أطفالهم في ظل الحصار الخانق.
وأضافت الحركة، في بيان نشر مساء الإثنين، وتلقت “الأناضول” نسخةً منه: “نستنكر هذا الحادث الأليم، ونؤكد على أنه لا يوجد أي مبرر لاستخدام مثل هذه الأساليب الخطيرة في التعامل مع سكان القطاع المحاصرين”.
ودعت الحركة في بيانها السلطات المصرية إلى فتح معبر رفح بشكل دائم لإنهاء معاناة سكان غزة.
وأعلن الدفاع المدني الفلسطيني في قطاع غزة، الأحد، عن انتشال أربعة جثث تعود لعمال فلسطينيين من نفق تجاري يصل بين قطاع غزة ومصر.
ومع اشتداد وطأة الحصار الذي فرضته إسرائيل على قطاع غزة عام 2007 اتجه الفلسطينيون لحفر الأنفاق على طول الحدود بين غزة ومصر، في محاولة لإدخال مواد تمنع إسرائيل إدخالها مثل الوقود والدواء.
وبدأ الجيش المصري، في 18 سبتمبر/ أيلول 2015 بضخ كميات كبيرة من مياه البحر على طول الحدود بين قطاع غزة ومصر، في محاولة لتدمير أنفاق التهريب أسفل الحدود، عبر إغراقها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
