- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
بحث الناس بشكل مستمر عن وصفة لإنجاح علاقاتهم “العاطفية” وإدامتها، وبما أن ضمان ذلك يبدو أمراً صعباً، فإن الممكن هو تفادي الأمور التي تؤدي غالبا إلى إرباك العلاقات وتدميرها.
وحسب “سكاي نيوز” عربية، فقد حدد موقع “تايم” أربعة أسباب، قال إنها تؤدي إلى تدمير العلاقات بين الشركاء، مقدماً نصائح عملية لتفادي الوقوع فيها، ويعد “الانتقاد” أول عامل فبدلاً من لوم المرأة لزوجها بنبرة حادة، يمكنها أن تعبر عما في داخلها بطريقة هادئة وتجعل الرجل يفهم ما تحتاجه بدلاً من النقد الذي يؤدي إلى تشنج، وغالباً ما قد يكون له تداعيات سلبية.
العامل الثاني فهو “الدفاع”، فلإنجاح العلاقة يتوجب على الشريك الذي يتعرض للانتقاد، أن يتحمل جزءًا من المسؤولية، ولا يتنصل بالكامل من الأخطاء.، مفضلا إظهار نفسه بريئاً بشكل كامل.
ويشكل “الاحتقار” ثالث عامل مدمر للعلاقات، وهو يتعلق بنظر طرف في العلاقة لنفسه كما لو كان أفضل من الطرف الآخر، والأدهى في الأمر، أن أضراره لا تتوقف عند إنهاء العلاقة، وإنما قد تمتد لاحقا إلى نفسية من تعرض له طيلة أعوام لاحقة.
وتزيد المماطلة وعدم التفاعل مع الشريك من الطيلة بلة، وفق القائمة التي تشير إلى أن 85 في المئة من المسؤولين عنه في العلاقات رجال لا نساء، وخلص الموقع إلى أن ثمة طرق لتفادي تلك المشكلات أبرزها: معرفة الشريك أي بذل جهد لإدراك جوانب شخصيته المتعددة والوقوف على ما يسعده أو يغضبه، والتفاعل بشكل إيجابي مع “أطروحاته وأفكاره” وعدم تجاهلها لأن التجاهل يدمر العلاقة، ثم إظهار الإعجاب بالشريك وهو ما يدفع بالعلاقة إلى آفاق أكثر رحابة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر