- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
استعادت قوات النظام السوري وحلفاؤها الاحد السيطرة على حيين جديدين في شرق حلب، غداة تمكنها من السيطرة على اكبر الاحياء الخاضعة لسيطرة الفصائل المعارضة، وفق ما اكد المرصد السوري لحقوق الانسان.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن ان “قوات النظام وحلفاؤها تمكنوا من السيطرة على حيي بعيدين وجبل بدرو المجاورين لحي مساكن هنانو” غداة طردها الفصائل المعارضة منه ليل السبت.
وتخوض قوات النظام وفق المرصد معارك عنيفة في حي الصاخور الاستراتيجي الذي من شان السيطرة عليه تقسيم الاحياء الشرقية الى جزئين.
وتأتي سيطرة قوات النظام على هذه الاحياء الثلاثة خلال 24 ساعة، في اطار هجوم بداته منتصف الشهر الحالي لاستعادة الاحياء الشرقية وتضييق الخناق على مقاتلي الفصائل المعارضة.
واوضح عبد الرحمن ان التقدم السريع ياتي “نتيجة خطة عسكرية اتبعها النظام في هجومه وتقضي بفتح جبهات عدة في وقت واحد، بهدف اضعاف مقاتلي الفصائل وتشتيت قواهم”.
وتزامنا مع تقدم قوات النظام، تمكن المقاتلون الاكراد الاحد وفق المرصد من “السيطرة على جزء من حي بستان الباشا، كان تحت سيطرة الفصائل المعارضة، وحي الهلك التحتاني” وهما منطقتان مجاورتان لحي الشيخ مقصود ذات الغالبية الكردية.
وبحسب عبد الرحمن، “استغل المقاتلون الاكراد المعارك التي تخوضها الفصائل للتقدم من الشيخ مقصود والسيطرة على هاتين المنطقتين”.
ويجمع محللون على ان معركة حلب اشبه بـ”معركة تحديد مصير”، من شأن نتائجها ان تحسم مسار الحرب المتواصلة منذ أكثر من خمس سنوات واوقعت اكثر من 300 الف قتيل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر