- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

يمثّل المسـرح أحد مجالات حياة الإنسـان وأحد المناحي المهمّة للحياة الثقافية ويعتبر إحدى الوسـائل المتفرّدة لتحقيق التوصيل الأمثل للإبداع الثقافي المسـتنير، وهو كمختلف الأشـكال الثقافية مادة تشـكّل نبض الجماهير، وانعـكاس لحياة أي مجتمع وما يعيشـه من متغيرات حياتية.
كما يعد المسـرح مؤسّـسـة اجتماعية يمكن من خلالها توظيف الوسـائل الإبداعية الفنية بصورة مناسـبة وواعية، حيث يتحقّق عبرها التواصل بين المبدعين والمتلقّين بصورة حميمية، ولهذا يجب الاهتمام بالظاهرة المسـرحية لأنها لا تقل في التأثير والأهمية عن ظاهرة التعليم، بل تمثّل سـبيلاً مهماً للارتقاء بوعي الفرد والمجتمع في مختلف المجالات الحياتية بشـكل سـوي وسـليم.
وانطلاقاً من هذه المفاهيم الأسـاسـية لفن المسـرح كثقافة جماهيرية وكوسـيلة فاعلة للتوعية وما يمكن أن يؤدّيه من دور ريادي في مناقشـة مختلف القضايا سـواء الثقافية أم السـياسـية أو الاجتماعية، ونظراً لمحدودية تواجد هذا الشـكل الثقافي في بلد الإيمان والحكمة اليمانية وارتباط تواجده النادر الذي لا حكم له ببعض المناسـبات الوطنية؛ فلابد أن يكون لوزارة الثقافة دور فاعل في احتضان ودعم كافة الأنشـطة المسـرحية باعتبارها الراعي الأسـاسـي للمبدعين ومختلف الأنشـطة والفعاليات الثقافية والفنية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
