- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
قد تكون الهواتف المضادة للماء قد حققت انتشارا ساحقا مؤخرا، إلا أن اليابانيين اعتادوا على استخدام تلك الأجهزة لما يزيد على عقد تقريبا.
وحاولت الشركات المصنعة للهواتف للسوق اليابانية، أن تضيف هذه الخاصية، بعد أن اكتشفت أن اليابانيين متعلقون بهواتفهم بطريقة مجنونة، حتى أنهم يحملونها معهم إلى الحمامات، حتى أثناء الاستحمام، ونتيجة لذلك فإن كل الهواتف اليابانية تقريبا ضد الماء.
وعلى سبيل المثال لا تصنع شركة "إل جي" الكورية الجنوبية، أو حتى تخطط، لصنع هواتف مضادة للماء للسوق العالمية، إلا أنها فعلت ذلك من أجل دخول السوق اليابانية.
وكان أول هاتف مضاد للماء هو كاسيو 502S، المصنوع عام 2005، والمعروف أيضا باسم "G'zOne"، وذلك قبل أن تطلق شركة موتورولا عام 2010 هاتف أندرويد مضاد للماء، وفق ما نقل موقع "ماشابل".
ويجب أن يخضع الهاتف إلى عملية تصنيع دقيقة حتى يمكن اعتباره مضادا للماء، ويجب أن يجتاز الجهاز اختبارات كثيرة وصارمة ما يرفغ من تكلفة الإنتاج، ولذلك تفضل الشركات أن يقتصر تصنيع تلك الهواتف للسوق اليابانية التي لا تستطيع الاستغناء عن هذه الخاصية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


