- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قد تكون الهواتف المضادة للماء قد حققت انتشارا ساحقا مؤخرا، إلا أن اليابانيين اعتادوا على استخدام تلك الأجهزة لما يزيد على عقد تقريبا.
وحاولت الشركات المصنعة للهواتف للسوق اليابانية، أن تضيف هذه الخاصية، بعد أن اكتشفت أن اليابانيين متعلقون بهواتفهم بطريقة مجنونة، حتى أنهم يحملونها معهم إلى الحمامات، حتى أثناء الاستحمام، ونتيجة لذلك فإن كل الهواتف اليابانية تقريبا ضد الماء.
وعلى سبيل المثال لا تصنع شركة "إل جي" الكورية الجنوبية، أو حتى تخطط، لصنع هواتف مضادة للماء للسوق العالمية، إلا أنها فعلت ذلك من أجل دخول السوق اليابانية.
وكان أول هاتف مضاد للماء هو كاسيو 502S، المصنوع عام 2005، والمعروف أيضا باسم "G'zOne"، وذلك قبل أن تطلق شركة موتورولا عام 2010 هاتف أندرويد مضاد للماء، وفق ما نقل موقع "ماشابل".
ويجب أن يخضع الهاتف إلى عملية تصنيع دقيقة حتى يمكن اعتباره مضادا للماء، ويجب أن يجتاز الجهاز اختبارات كثيرة وصارمة ما يرفغ من تكلفة الإنتاج، ولذلك تفضل الشركات أن يقتصر تصنيع تلك الهواتف للسوق اليابانية التي لا تستطيع الاستغناء عن هذه الخاصية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر