- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
قد تكون الهواتف المضادة للماء قد حققت انتشارا ساحقا مؤخرا، إلا أن اليابانيين اعتادوا على استخدام تلك الأجهزة لما يزيد على عقد تقريبا.
وحاولت الشركات المصنعة للهواتف للسوق اليابانية، أن تضيف هذه الخاصية، بعد أن اكتشفت أن اليابانيين متعلقون بهواتفهم بطريقة مجنونة، حتى أنهم يحملونها معهم إلى الحمامات، حتى أثناء الاستحمام، ونتيجة لذلك فإن كل الهواتف اليابانية تقريبا ضد الماء.
وعلى سبيل المثال لا تصنع شركة "إل جي" الكورية الجنوبية، أو حتى تخطط، لصنع هواتف مضادة للماء للسوق العالمية، إلا أنها فعلت ذلك من أجل دخول السوق اليابانية.
وكان أول هاتف مضاد للماء هو كاسيو 502S، المصنوع عام 2005، والمعروف أيضا باسم "G'zOne"، وذلك قبل أن تطلق شركة موتورولا عام 2010 هاتف أندرويد مضاد للماء، وفق ما نقل موقع "ماشابل".
ويجب أن يخضع الهاتف إلى عملية تصنيع دقيقة حتى يمكن اعتباره مضادا للماء، ويجب أن يجتاز الجهاز اختبارات كثيرة وصارمة ما يرفغ من تكلفة الإنتاج، ولذلك تفضل الشركات أن يقتصر تصنيع تلك الهواتف للسوق اليابانية التي لا تستطيع الاستغناء عن هذه الخاصية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر