- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أعلن الشيخ رائد صلاح، رئيس الحركة الإسلامية في أراضي الـ ١٩٤٨، والمعتقل منذ مايو/أيار الماضي، داخل أحد السجون الإسرائيلية، اليوم الأحد، الإضراب عن الطعام، احتجاجا على ظروف اعتقاله.
ونقل محامي صلاح عمر خمايسة عن عائلته قولهم إنه أعلن الإضراب عن الطعام، احتجاجا على عزله في السجن الانفرادي، ورفضا للإجراءات التي تتبعها سلطات السجون بحقه.
وأضاف خمايسة لمراسل وكالة “الأناضول”:” الشيخ صلاح يعترض على سوء المعاملة التي يتعرض لها، وعلى سياسة عزله في الزنازين الانفرادية”.
وأشار إلى أن إدارة السجون تنوي تمديد احتجازه في العزل الانفرادي الذي أمضى فيه أكثر من ستة أشهر.
وأوضح أن الشيخ ممنوع من الالتقاء مع أي معتقل فلسطيني، ويسمح له فقط بالالتقاء بمحاميه وبعضا من أفراد عائلته.
وقال خمايسة: “هذا تنكيل واعتداء صارخ على حقوق الشيخ، وحقوق الأسرى الفلسطينيين الذين يعانون من سياسة العزل الانفرادي”.
وتحتجز السلطات الإسرائيلية الشيخ صلاح في زنزانة انفرادية، كما تمنع الصحف والكتب عنه، وتلزمه في محبسه بمتابعة محطات تلفزة محددة.
وتسمح سلطات السجون لعائلته بزيارته مرة كل أسبوعين فقط، ولمحاميه بزيارته مرة أسبوعيا أو كل أسبوعين، دون أن تسمح لأي سجين بمرافقته في سجنه.
وكان الشيخ صلاح قد بدأ في الثامن من مايو/أيار الماضي حكما بالسجن لمدة 9 أشهر بتهمة “التحريض على العنف”.
ومنذ ذلك الحين، يقبع الشيخ صلاح في سجن “بئر السبع″ في جنوبي البلاد.
وفي تصريح سابق لوكالة “الأناضول” يقول المحامي مصطفى سهيل، من مركز ميزان لحقوق الإنسان، الذي يدافع عن الشيخ صلاح:” الإجراءات التي تطبقها سلطات السجون ضد الشيخ صلاح هي بمثابة انتقام سياسي وعقاب إضافي على سجنه لمدة 9 أشهر”.
وكانت المحكمة العليا الإسرائيلية قد قضت في 18 أبريل/نيسان الماضي بسجن صلاح لمدة 9 أشهر، بتهمة “التحريض على العنف” خلال خطبة ألقاها في مدينة القدس الشرقية قبل 9 سنوات.
وفي 17 نوفمبر/تشرين ثاني 2015 قررت الحكومة الإسرائيلية إخراج الحركة الإسلامية التي يقودها الشيخ صلاح عن القانون، ولكن الشيخ صلاح قال انه متمسك بقيادة الحركة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر