- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعرب مسؤول سعودي كبير سابق عن اعتقاده بأنه لا ينبغي للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب أن يلغي اتفاقا نوويا بين إيران والقوى العالمية، لكن يجب عليه أن يوبخ الجمهورية الإسلامية بسبب “أنشطتها المزعزعة للاستقرار” في الشرق الأوسط.
وراقبت الدول العربية الخليجية بانزعاج عندما توصل الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى اتفاق مع أكبر خصم لهم في المنطقة بشأن البرنامج النووي الإيراني العام الماضي وحذرت من أن ذلك قد يشجع طهران في مسعاها للهيمنة الإقليمية من خلال وسائل من بينها جماعات تعمل بالوكالة عنها لإذكاء صراعات إقليمية.
وقال ترامب الذي فاز في الانتخابات الأمريكية هذا الأسبوع إنه سيلغي الاتفاق النووي الذي جرى التوصل إليه العام الماضي بيد أنه أدلى ببيانات أخرى متناقضة بشأن الاتفاق. وتنفي إيران أن تكون فكرت على الإطلاق في تطوير أسلحة ذرية.
وقال الأمير تركي الفيصل، وهو رئيس سابق للمخابرات السعودية، وسفير سابق للمملكة لدى كل من واشنطن ولندن، “لا أعتقد أنه يجب عليه أن يلغيه. لقد جرى العمل عليه (الاتفاق النووي) لسنوات عديدة والإجماع العام في العالم وليس في الولايات المتحدة فقط هو أنه حقق هدفا وهو فجوة لمدة 15 عاما في البرنامج الذي شرعت فيه إيران لتطوير أسلحة نووية”.
وأضاف قائلا، في كلمة القاها في مركز أبحاث في واشنطن يوم الخميس، “إلغاء ذلك شئنا أم أبينا… سيكون له تداعيات ولا أعرف ما إذا كان من الممكن وضع شيء مكانه لضمان أن إيران لن تسير في هذا الطريق إذا ألغي الاتفاق”.
وقال الأمير تركي إنه كان يود أن يصبح الاتفاق “نقطة انطلاق”نحو برنامج أكثر استدامة “لمنع الانتشار النووي من خلال إقامة منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط.”
ولا يشغل الأمير تركي في الوقت الحالي أي منصب رسمي في القيادة السعودية وأكد على أنه يتحدث بصفة شخصية. ووصف مصادر مطلعة آراءه بأنها كثيرا ما تعكس آراء كبار أمراء المملكة وأنها مؤثرة في دوائر السياسية الخارجية للرياض.
وقال الأمير تركي أيضا إن على ترامب أن يعاتب إيران على “أنشطتها التي تنطوي على قدر كبير من المغامرة وزعزعة الاستقرار” في الشرق الأوسط.
وتدعم إيران الشيعية رئيس النظام السوري بشار الأسد، وأرسلت فرقا إلى سوريا لجمع المعلومات وتدريب القوات السورية. وتخوض إيران شأنها شأن منافستها السنية السعودية حروبا بالوكالة في سوريا ولبنان والعراق واليمن.
وقال الفيصل “أود أن أرى الرئيس ترامب يوجه الرأي العام الأمريكي ونشاط الحكومة الأمريكية لتحدي رأي إيران أنها يمكنها أن تعطي نفسها رخصة للتدخل”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر