- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
بدأت عملية إهلاق مخيم كاليه الكبير شمالي فرنسا ووصل مهاجرون الى نقطة التجمع التي حددتها السلطات.
ووصل هؤلاء الرجال والنساء مع حقائبهم وامتعتهم الى الموقع الذي حدد ليكون مقر قيادة العملية المخصصة لنقل ما بين ستة آلاف وثمانية آلاف مهاجر بحافلات الى مراكز استقبال.
وكانت السلطات الفرنسية قد أعلنت عن بدء إجلاء آلاف المهاجرين من مخيم كاليه شمال البلاد على أمل طي صفحة هذا الموقع الذي يسمى “الادغال” ويشكل رمزاً لفشل الاتحاد الاوروبي في مواجهة أزمة الهجرة.
ومنذ ساعات الصباح الاولى، ستقوم حافلات بنقل ما بين ستة آلاف وثمانية آلاف رجل وامرأة وطفل ينتظرون منذ اشهر على أمل أن يتمكنوا من عبور بحر المانش، في هذا المخيم العشوائي الواقع مقابل السواحل البريطانية.
وسينقل هؤلاء إلى مراكز إيواء موزعة على الأراضي الفرنسية في عملية حشدت السلطات حوالي 1250 شرطيا ودركيا لضمان سيرها بدون صدامات.
ويشكل إخلاء المخيم تحدياً كبيراً، لكن السلطات تؤكد أنها أمنت 7500 مكاناً لإيواء المهاجرين وتأمل في إفراغه نهائياً “خلال اسبوع واحد”.
وذكر متطوعون أن عدداً من المهاجرين غادروا المخيم في الايام الاخيرة حتى لا يبتعدوا عن المنطقة وليبقوا على فرض عبور بحر المانش.
لكن عملية الاخلاء هذه لم تنه الجدل، فقد عبر عدد من اعضاء المعارضة اليمينية عن خوفهم من انتشار مخيمات صغيرة تشبه مخيم كاليه في جميع انحاء فرنسا، بينما اعترضت مدن يفترض ان تستقبل لاجئين، على خطة توزيع المهاجرين التي وضعتها الحكومة.
لكن وزير المدينة باتريك كانير رد الاحد قائلا ان “استقبال ثلاثين أو أربعين شخصا في مدن يبدو اقل الاشياء”، مطالباً “بالاحترام” و”الانسانية” حيال هؤلاء المهاجرين.
وعبرت جمعيات لمساعدة المهاجرين من جهتها عن اسفها لتسرع السلطات بينما لا يخفي كثيرون تشكيكهم في تبعات هذه العملية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر