- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
نفذت السعودية اليوم الثلاثاء 18 أكتوبر 2016، حكم الإعدام في أمير سعودي متهم بإحدى جرائم القتل تنفيذاً لحكم القضاء وأمر ملكي.
وزارة الداخلية السعودية أشارت في بيان لها اليوم، إلى أن الأمير تركي بن سعود بن تركي بن سعود الكبير، قتل عادل بن سليمان بن عبدالكريم المحيميد (سعودي الجنسية) وذلك بإطلاق النار عليه على إثر مشاجرة جماعية.
وزارة الداخلية أشارت في بيانها إلى أن سلطات الأمن تمكنت من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته، وبإحالته إلى المحكمة العامة وصدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه والحكم عليه بالقتل قصاصاً.
وتم تأييد القرار من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العلي، كما صدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأُيد من مرجعه بحق الجاني المذكور بحسب ما ورد في بيان الوزارة.
وأفادت وزارة الداخلية بأنه قد تم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني "تركي بن سعود بن تركي بن سعود الكبير" اليوم الثلاثاء الموافق 17 /1/ 1438هـ بمدينة الرياض.
وتم القبض على الأمير تركي بعد ما قام بقتل عادل المحيميد عقب شجار بين مجموعة من الشباب المسلحين بأسلحة من نوع كلاشنكوف 47 و كريكينوف 74 من بينهم شخص من زعماء مافيا تجارة السلاح المعروف باسم الحداد أو السمسار الأسود ونتج عن ذلك تبادل إطلاق نار كثيف أسفر عن مقتل عادل وإصابة آخر هو عبد الرحمن التميمي ثم تفاجأ تركي أن القتيل هو صديقه.
وألقت الشرطة القبض على بعض المتواجدين أثناء وقوع الحادثة وعندما علم تركي بأنه قتل صديقه، أصابته الصدمة وسقط على الأرض متشنجا.
وقام تركي بالاعتراف عما بدر منه للشرطة وفي التحقيقات اتضح أن الأمير كان تحت تأثير الخمر.
وسجن الأمير مع مجموعة من المتخاصمين، وتم إطلاق سراح بعضهم بعد الحكم عليهم بحقوق عامة وهي حيازة السلاح فقط.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر