- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
حذر المفكر السياسي البارز الدكتور عبد الله النفيسي دول الخليج من أن "الدور سيأتي عليها بعد الفراغ من سوريا والعراق"، مطالبًا إياها بالتأهب من الآن والبدء بخطوة إعلان الاتحاد الكونفدرالي لمواجهة القادم.
وقال النفيسي في عدد من التغريدات التي نشرها صباح اليوم الثلاثاء عبر حسابه على تويتر: "تحت يافطة ( مكافحة الإرهاب ) يقومون بالتغيير الديمغرافي في العراق وسوريا بحيث يتم تهجير أهل السنة والجماعة من حلب والموصل وغيرها".
وأضاف أن "هذا هو بالضبط ( المشروع الإيراني) في سوريا والعراق يتم تنفيذه برعاية أمريكية روسية نشطة، وهو في الجوهر ( مشروع بن غوريون ) في الخمسينيات".
وأشار إلى أن بول بريمر الحاكم العسكري في بغداد قد أفصح عن ذلك في كتابه (عامي في العراق، حين قال: "قررنا التحالف مع الشيعة".
ورأى الأكاديمي الكويتي أنه "بعد الفراغ من سوريا والعراق ستدور الدورة على دول مجلس التعاون الخليجي"، مطالبًا إياها بأن "تستعد من الآن وعدم التلعثم في مواجهة القادم لا محالة".
وأكد أن "أول خطوة مطلوبة هو (إعلان الاتحاد الكونفدرالي) بين دول التعاون". منوهًا إلى أن "هذه الخطوة الرمزية سيكون لها أثر هام على كل صعيد".
ويشن النظام السوري بمساندة المليشيات الطائفية الموالية لإيران والقوات الروسية عدونًا شرسًا ضد الأحياء المحررة في مدينة حلب الخاضعة لسيطرة الثوار؛ بهدف إحكام قبضته على المدينة.
كما أطلقت حكومة العبادي فجر أمس عملية عسكرية ضد مدينة الموصل بذريعة تحريرها من داعش، فيما يؤكد مراقبون أن الهدف الحقيقي هو ضرب أكبر تجمع سني متماسك في العراق حتى اللحظة، بعد أن نفذوا الخطة نفسها سابقًا في محافظة الأنبار.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر