- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
خرق خام نايمكس حاجز 50 دولارا للبرميل للمرة الأولى منذ يونيو / حزيران الماضي، فيما إستعاد خام برنت مستويات 52 دولارا كان حققها الاربعاء بعد بيانات أميركية أظهرت تراجعا مفاجئا في المخزونات.
وتلقت الأسعار بعد ظهر الخميس دعما من تصريحات أدلى بها وزير الطاقة الجزائري نور الدين بوطرفة وأعلن فيها أن منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) قد تقرر خفض الإنتاج خلال اجتماعها في فيينا في نهاية نوفمبر / تشرين الثاني بنسبة 1% إضافية أكثر من الكمية التي جرى التوافق عليها في الجزائر الشهر الماضي “إذا رأى المنتجون حاجة لذلك”.
وقال الوزير لمحطة تلفزة محلية في الجزائر إن المنظمة ستجري تقييما للسوق في اجتماع فيينا، وإذا كان خفض الإنتاج بواقع 700 ألف برميل غير كاف فسيجري زيادته.
وأضاف: “بما أن أوبك وحّدت الصف الآن وتتحدث بصوت واحد فإن كل شيء صار أسهل بكثير وإذا كانت هناك حاجة لخفض الإنتاج بواقع 1% فسنخفضه 1%”.
وإستقر سعر خام برنت قريبا من مستويات 52 دولارا للبرميل بارتفاع طفيف عن تسوية الاربعاء، فيما كان خام نايمكس في المنطقة الحمراء بتراجع طفيف عند 49:80 دولارا للبرميل.
وارتفعت العقود الآجلة للخامين لأعلي مستوياتها منذ يونيو الماضي بعدما أظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية تراجع مخزونات الخام بثلاثة ملايين برميل الأسبوع الماضي لتبلغ 499.74 مليون برميل لكن رغم الانخفاض فإن المخزونات ما زالت قرب أعلى مستوياتها على الإطلاق.
وكانت الأسواق ضعيفة في الصباح متأثرة بعمليات بيع لجني أرباح، اضافة الى ظهور مؤشرات على ضعف في السوق وإشارات من السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، إلى أن تخمة إمدادات الوقود عالميا مازالت قائمة من خلال خفضها سعر الخام العربي الخفيف لزبائن آسيا في نوفمبر.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر