- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مقتل ضابط رفيع في هيئة الأركان العامة الروسية جراء تفجير سيارته في موسكو
- ماجد المصري عن «أولاد الراعي»: دراما إنسانية مليئة بالمشاعر
- ترامب يستبعد نحو 30 دبلوماسياً من مناصبهم كسفراء
- توتر بين «الدعم السريع» وقوات جنوب السودان
- إيران: برنامجنا الصاروخي دفاعيّ وليس قابلاً للتفاوض
- اتهامات أميركية لـ«حزب الله» بالسعي لإعادة تسليح نفسه
- بيانات أممية: 35 % من اليمنيين الخاضعين للحوثيين تحت وطأة الجوع
- احتفاءٌ كبيرٌ بالروائيّ اليمنيّ الغربيّ عمران بتُونسَ
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
تتزين العاصمة القطرية هذه الأيام بأبهى حلّة استعداداً للاحتفال بالعيد الوطني يوم الخميس، حيث تقام العديد من الفعاليات الفنية، كان أهمها الحفل الكبير الذي أحياه فنان العرب محمد عبده على خشبة المسرح المفتوح في الحي الثقافي "كتارا" بقيادة الموسيقار وليد فايد.
تحت عنوان "أنا وعودي في كتارا"، أحيا فنان العرب حفلاً مميزاً، قدّم خلاله عدداً من كلاسيكاته القديمة الشهيرة التي لم يعتد جمهور الحفلات سماعها منه، وهي أغانٍ صنعت أرشيفه الفني الممتد لأكثر من نصف قرن، ورسمت بداياته في عالم الطرب.
وحضر الحفل أكثر من 3000 آلاف شخص بعضهم قدم من السعودية والبحرين، للقاء الفنان الكبير في واحدة من حفلاته النادرة التي غنّى فيها عدداً كبيراً من أغانيه مثل "رسولي قوم "، و"سبحان الخلاق" ، و"يا شوق أنا عنك" ، و"لو سمحت المعذرة" ، و"يا من عليه التوكل" ، و"يا شايل السامر"، و"عنود الصيد"، و"غريب والله غريب"، و"دستور"، "وهم"، و"خذيتني يا زين"، والله أكبر كيف".
حالة من الهستيريا عمّت في أوساط الحاضرين، حيث كان الشبان يحيّون فنان العرب من أعلى المدرجات ويطلبون أغانيهم المفضلة، ولم تهداً المدرجات حتى بعد إلقاء الفنان تحيته ومغادرته المسرح تاركاً خلفه جمهوراً يردد أغانيه، حيث لوحظ صوت محمد عبده يصدح من سيارات المغادرين الذين لم يشف شغفهم إلى فنان العرب حفل واحد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

