- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
قال المرشح الرئاسي والرئيس التونسي الحالي، محمد المنصف المرزوقي، اليوم الأربعاء، إن "هناك من يعتقد أن الثورة كانت حادثا عرضيا وهم اليوم يحاولون طمس كل معالمها"، داعيا إلى تضافر الجهود من أجل حمايتها.
ولفت المرزوقي في اجتماع شعبي اليوم بمحافظة سيدي بوزيد (وسط)، إلى "أهمية الدور الذي يضطلع به أبناء سيدي بوزيد (مهد الثورة) في المحافظة على الثورة ومبادئها"، مضيفا: "من حق أبناء سيدي بوزيد أن يكون عيد الثورة هو 17 ديسمبر(كانون الأول 2011/ موعد اندلاع المظاهرات) لا 14 يناير (كانون ثاني/ 2011)؛ لأن الثوريين يحتفلون ببداية الثورة لا بهروب المخلوع (زين العابدين بن علي إلى منفاه الاختياري بالسعودية)".
وتابع: "هناك من يعتقد أن الثورة كانت حادثا عرضيا وهم اليوم يحاولون طمس كل معالمها"، مضيفا: "لابد بالتالي أن تتضافر جهود كل المواطنين من أجل حماية الثورة التي ذهب ضحيتها شهداء يقف لهم الجميع إجلالا".
ومضى قائلا: "أنتم كنتم قدوة الشعب الليبي واليمني والمصري والسوري بإعلانكم العصيان على الدكتاتور".
وتزامن خطاب المرزوقي مع احتفاء مدينة سيدي بوزيد بالذكرى الرابعة لاندلاع الثورة التونسية.
وفي 17 ديسمبر/كانون الأول 2010، أضرم الشاب محمد البوعزيزي النار في نفسه أمام مقر محافظة سيدي بوزيد احتجاجاً على مصادرة السلطات البلدية لعربة كان يبيع عليها الخضار والفواكه لكسب رزقه، وللتنديد برفض سلطات المحافظة قبول شكوى أراد تقديمها في حق الشرطية فادية حمدي التي صفعته أمام الملأ وقالت له "ارحل"، لتصبح فيما بعد شعارا للثورة التونسية.
وبعدها، بدأت أولى المظاهرات التي أفضت بعد أقل من شهر، إلى خروج الرئيس الأسبق من البلاد.
وتتواصل الحملة الانتخابية للانتخابات الرئاسية، إلى حدود 19 ديسمبر/كانون الأول لتجرى الانتخابات في داخل تونس الأحد المقبل 21 ديسمبر/كانون الأول، وأيام 19 و20 و21 من الشهر نفسه للتونسيين في خارج البلاد.
ويتنافس المرزوقي مع مرشح حركة نداء تونس (وسط)، الباجي قائد السبسي، في جولة الحسم لانتخاب رئيس جديد لتونس.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر