- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أظهرت دراسة جديدة أنه عندما يكون الأطفال بحاجة لحقنة مؤلمة، فإن العلاج بالموسيقى ربما يساعدهم على تحمل الأمر.
وأضافت أن الأطفال، الذين استمعوا للموسيقى، أثناء زيارة روتينية لتحصينهم بالحقن، كانوا أقل توترا وأكثر قدرة على تحمل الإجراء مقارنة بمن لم يتعرضوا للعلاج بالموسيقى كما أن آباءهم وأمهاتهم كانوا أقل توترا أيضا.
وقالت أوليفيا ينغر، مؤلفة الدراسة والمعالجة بالموسيقى في جامعة كنتاكي بلكسينجتون، "على الرغم من أن الموسيقى لن تزيل حتما ألم الطفل أو كربه فإن استخدامها لتشتيت انتباهه قد يساعده في التركيز بنسبة أقل على الألم مما قد يحسن إدراكه لعملية الحقن".
وكانت دراسات سابقة قد خلصت إلى أن الموسيقى تحد كثيرا من الألم والقلق المصاحب للإجراءات الطبية.
وقالت ينجر، في تقرير نشرته دورية العلاج بالموسيقى، إن الأمر لم يقتصر على جعل الأطفال يستمعون للموسيقى أثناء الحقن، وإن العامل المساعد بالفعل كان جعل الأطفال والآباء والأمهات "يتفاعلون مع المعالج بالموسيقى وتأكدنا من أننا نلبي حاجة الطفل في كل مرحلة من مراحل الإجراء."
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر