- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
خلال العقود الماضية اعتمدت المملكة العربية السعودية على أسعار النفط المرتفعة، والتي مكنت الحكومة من زيادة انفاقها لدعم النمو الاقتصادي ، ولكن بعد الانخفاض التي شهدته أسعار النفط منذ منتصف 2014 أصبح من الضروري وجود تحول هيكلي في اقتصاد المملكة، وهذا ما جاءت به رؤية 2030 والتي تؤسس لنموذج اقتصادي وتجاري واعد.
وبحسب تقرير صادر عن “جدوى للاستثمار” فان رؤية 2030 ستحدث انعكاسات كبيرة على التجارة والتدفقات المالية في المملكة خلال الـ 15 عاما المقبلة بتحقيق فائضا تجاريا قدره نحو 500 مليارات ريال.
الايرادات النفطية مثلت 65% من اجمالي تدفقات الحساب الجاري في 2015، وبحلول عام 2030 توقع تقرير”جدوى للاستثمار” تراجعها إلى 57%، لكن ستشهد التدفقات الوادرة إلى الحساب الجاري غير النفطي ارتفاعا من 85 مليار دولار في 2015 إلى 262 مليار دولار بحلول 2030، مما يؤسس لجعل المملكة مركزا تجاريا لوجيستيا يحفز تصدر واعادة تصدير السلع غير النفطية.
الصادرات الخدمية السعودية تواصل نموها، حيث ارتفعت بـ 16% خلال العام 2015، لتصل إلى 14.5 مليار دولار، أغلب هذه الخدمات تأتي من زيارات الحرمين الشريفين وتهدف رؤية 2030 إلى زيادة أعداد المعتمرين خلال الـ 15 عاما المقبلة بخمسة أضعاف ليصل إلى 30 مليون معتمر، مما سيؤدي إلى زيادة صادرات الخدمات لتصل إلى نحو 48 مليار دولار بحلول العام 2030.
الاصلاحات الهيكلية التي ستجري على جوانب استثمارية رئيسية في المملكة تتعلق بتحسين الأعمال وتنمية الاستثمارات الأجنبية المباشرة، وتحرير سوق رأس المال من المتوقع أن أن ترفع من التدفقات الواردة إلى الحساب المالي المستبعد من الاحتياطي خلال الخمسة عشر عاما المقبلة، فبحسب تقرير جدوى أن ترتفع الاستثمارات إلى 1.3 مليار دولار، والتي ستشكل نحو 77% من اجمالي الناتج المحلي الاجمالي بحلول 2030.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر