- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
استبعد خبراء إمكانية توصل الدول المنتجة للنفط – التي تعقد الاربعاء اجتماعا غير رسمي في العاصمة الجزائرية – إلى اتفاق لتجميد الانتاج ورفع سعر الخام، إلا اذا حصلت مفاجآت معتبرين أن أقصى ما يمكن التوصل اليه هو اتفاق على ضرورة استقرار السوق.
نتيجة ذلك الاجتماع ستسجل حركة مفاجأة مؤقتة في الأسعار كما حدث عند الإعلان في سبتمبر عن تعاون بين روسيا (غير العضو في أوبك) والسعودية من أجل استقرار السوق.
ولم يتخذ أهم منتجين عالميين للنفط في العالم أي إجراء للتصدي لفائض العرض الذي يؤدي إلى هبوط الأسعار منذ منتصف 2014، بسبب زيادة إنتاج محروقات الغاز الصخري الاميركية من جهة واستراتيجية الدول المصدرة للنفط القائمة على الانتاج باقصى الطاقة للحفاظ على نصيبها من السوق من جهة اخرى.
وسعى الامين العام لاوبك النيجيري محمد باركيندو هو أيضا الى تخفيف التوقعات من اجتماع الجزائر مؤكدا أن الاجتماع المقرر في 28 ايلول/سبتمبر على هامش منتدى دولي للطاقة في الجزائر لن يكون سوى مجرد “لقاء تشاور”.
كانت روسيا ودول “أوبك” التي تدفع اقتصاداتها ثمنا كبيرا لانهيار اسعار النفط، فشلت في نيسان/أبريل في الدوحة في التوصل إلى تجميد منسق للانتاج بسبب غياب اتفاق بين طهران والرياض.
السعودية وروسيا – الحاضرة ايضا – في الجزائر تضخان النفط بمستويات غير مسبوقة أو قياسية تقريبا ما من شأنه أن يسهل القبول بوضع سقف للانتاج.
كما أن أيران خففت قليلا من موقفها فإنتاجها المقدر من الوكالة الدولية للطاقة بنحو 3.6 ملايين برميل يوميا في آب/اغسطس، قريب من مستوى إنتاجها قبل العقوبات الدولية (4 ملايين برميل يوميا) الذي تطمح ايران للعودة اليه، كما ان رفعه أكثر يبدو معقدا بسبب نقص الاستثمارات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر