- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
تعتزم قطر انشاء مدينة مالية مشابهة لمنطقة وول ستريت التي باتت مركزا للشركات والمؤسسات المالية في مدينة نيويورك الاميركية، بحسب ما اعلن الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال، وذلك في سياق تنويع الامارة مصادر دخلها وخفض الاعتماد على النفط.
وقال الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال يوسف الجيدة ان مؤسسات مالية منها “المركز”، ستنتقل الى منطقة مشيرب وسط العاصمة القطرية بدءا من منتصف سنة 2017، وذلك لانشاء “نسخة (قطرية) من وول ستريت او كاناري وورف”، المنطقة المالية في لندن.
واشار الجيدة في مؤتمر صحافي الى ان هذه الانتقالات تهدف “الى خلق منطقة مالية وتجارية رائدة في المنطقة”، وان تأتي “ضمن التزامنا لدعم قطر في جهودها لتنويع مصادر الدخل الوطني”.
وستمتد المنطقة المالية على مساحة 300 الف متر مربع.
ورأى الجيدة ان انتقال مركز قطر للمال الى منطقة مشيرب، قد يدفع مؤسسات اخرى منها بورصة قطر، للقيام بخطوات مماثلة.
وتشهد منطقة مشيرب عملية تطوير ضخمة تسعى الى احياء الوسط التجاري القديم للدوحة، بكلفة تطوير تتجاوز خمسة مليارات دولار. ولن تقتصر المنطقة على المدينة المالية، بل ستضم شققا فخمة ومتاحف.
وتسعى قطر التي تتحضر لاستضافة كاس العالم لكرة القدم في سنة 2022، الى تنويع مصادر دخلها الاقتصادي في مواجهة اسعار النفط المنخفضة، والتي اثرت سلبا على الايرادات الحكومية.
وتتوقع الحكومة تسجيل عجز بزهاء 12 مليار دولار في سنة 2016، للمرة الاولى منذ 15 عاما. وحذر مسؤولون في حزيران/يونيو من ان توقعات 2017 و2018 تلحظ ايضا تسجيل عجز في المالية العامة.
وكان الجيدة قال في تصريحات صحافية في حزيران/يونيو الماضي، ان المدينة المالية الجديدة ستكون “متكاملة” وتستوعب كل الشركات المنضوية حاليا في اطار مركز قطر للمال، وعددها اكثر من 300.
واسست الحكومة المركز عام 2005، بهدف “تطوير قطاع الخدمات المالية وارساء بيئة اعمال ترتقي الى العالمية عبر توفير منصة داعمة للنمو المحلي والاقليمي والدولي”، بحسب موقعه الالكتروني.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر