- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
في إشارة واضحة على قرب عودة العلاقات بين القاهرة وأنقرة، التقى وزير الخارجية المصري سامح شكري مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو، الجمعة 16 سبتمبر/أيلول 2016، على هامش قمة عدم الانحياز بفنزويلا.
ووضع الناطق باسم وزارة الخارجية المصرية أحمد أبوزيد على حسابه الرسمي بتوتير، صورة للوزيرين، السبت، وكتب فوقها أن الاجتماع "عكس رغبة في تجاوز الخلافات مع مصر".
ولم يصدر أي تصريح رسمي من الجانب التركي حول هذه المقابلة.
وخلال الفترة الأخيرة صدر أكثر من تصريح من الجانب التركي بشأن رغبة الطرفين في إعادة العلاقات المقطوعة بينهما منذ 2013.
وجدد رئيس الوزراء التركي بن علي يلديريم، في وقت سابق، التصريحات التي أدلى بها من قبل بشأن رغبة بلاده في تحسين العلاقة مع مصر، لاسيما على الصعيدين الاقتصادي والثقافي؛ انطلاقًا من موقعهما على ضفتي المتوسط، ولكن في نفس الوقت اعتبر أن ما حدث في مصر عام 2013 هو انقلاب عسكري على رئيس مدني في إشارة إلى محمد مرسي.
وتوترت العلاقة بين القاهرة وأنقرة بسبب رفض تركيا إطاحة الجيش بالرئيس المصري الأسبق محمد مرسي في 3 يوليو/تموز 2013.
وكان سامح شكري أخر وزير مصري زار تركيا أثناء تسليم بلاده لأنقرة رئاسة القمة الإسلامية، مايو/أيار الماضي، التي شهدت توتراً كبيراً بين الجانبين بعدما رفض الوزير المصري تسليم نظيره التركي رئاسة القمة بشكل رسمي، في الوقت نفسه اختار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اتجاهاً آخر تحاشياً لمقابلة الوزير المصري حتى لا يصافحه.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر