- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
اعتبر وزير الخارجية الفرنسي جان مارك ايرولت الاربعاء أن وصول المساعدات الإنسانية إلى المدن المحاصرة في سوريا هو “محك” أساسي لنجاح الهدنة السارية في هذا البلد بموجب اتفاق أميركي-روسي، محذراً أيضاً من أي استهداف للمعارضة المعتدلة.
وقال ايرولت للصحافيين، خلال زيارة إلى كييف، إن “المحك هو وصول المساعدات الإنسانية (إلى سكان المناطق المحاصرة). هذا أمر حاسم، وخصوصاً في حلب (…) وإذا لم يتحقق فإن الإعلان عن هدنة لن يكون ذا مصداقية”.
ولم تتحرك قوافل المساعدات التي يفترض أن تؤمن الإمدادات إلى المناطق المحاصرة في سوريا، رغم أن الهدنة المتفق عليها، والتي دخلت حيز التنفيذ منذ الاثنين، أدت الى تراجع ملحوظ في أعمال العنف.
وتشهد حلب شمال سوريا وضعاً انسانياً كارثياً. وللمرة الثانية في شهرين، فرضت قوات النظام حصاراً على الإحياء الشرقية في المدينة التي تسيطر عليها فصائل المعارضة.
وأبدى الوزير الفرنسي حذراً إزاء الاتفاق الاميركي-الروسي، مشيراً الى أن واشنطن لم تطلع حلفاءها على “تفاصيل” الاتفاق، ومحذراً من ان تنفيذ الاتفاق يجب أن لا يتم على حساب المعارضة المعتدلة.
وقال “لا يمكن للروس ان يستمروا بشكل احادي في شن غارات قائلين: نحن نضرب الجماعات الارهابية”.
وأضاف ان “الاتفاق مع الاميركيين الذي لا نعرف كل تفاصيله -وهذه مشكلة اخرى- ينص على ان يتحقق الاميركيون والروس بدقة، موقعاً موقعاً على الخرائط، أين يتواجد الارهابيون الذي يجب الاستمرار في محاربتهم”.
ولفت إلى أنه “اذا كان هناك التباس (…) يكون هناك خطر بأن يتم ضرب المعارضة المعتدلة”، مضيفاً أنه “في وقت ما سيطلبون منا دعما اكبر للخطة الاميركية-الروسية، وكي نتمكن من ان نقوم بذلك بثقة يجب ان تتوفر لدينا كل المعلومات”.
وبعد مفاوضات ماراتونية، أعلنت موسكو حليف نظام بشار الاسد وواشنطن التي تدعم المعارضة المعتدلة اتفاقا على هدنة في سوريا بدأت مساء الاثنين في اول ايام عيد الاضحى.
وكان الامين العام للامم المتحدة بان كي مون دعا الاربعاء واشنطن وموسكو الى المساعدة في ازالة العوائق امام تسليم المساعدات الانسانية الى المدن المحاصرة في سوريا حيث لا تزال الهدنة سارية بشكل عام بعد اكثر من 48 ساعة على دخولها حيز التنفيذ.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر