- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال الرئيس التونسي السابق ورئيس حزب “حراك تونس الإرادة”، محمد المنصف المرزوقي، إن “القناة التاسعة” المحلية الخاصة منعت بث حوار تلفزيوني له بسبب “ضغوط سياسية”.
وأضاف المرزوقي، في بيان عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، الأربعاء: “سجّلت الحصة (الحلقة) السبت الفارط في أحسن الظروف ولمدة ساعة ونصف، ثم انتظرت البثّ”.
وتابع: “لما بدأت تصلني أخبار عن ضغوطات متعددة المصادر لعدم بثّ الحلقة لم أصدّق أن بوسعهم منع رئيس جمهورية سابق من إبداء رأيه في مشاكل بلد محكوم نظرياً بنظام ديمقراطي أتت به ثورة سلمية أطاحت باستبداد تميّز بقمعه الشديد لحرية الرأي ومنها حريتي شخصياً”، دون أو يوضح طبيعة تلك الضغوط ومصدرها.
من جانبه، قال الأمين العام لـ”حراك تونس الإرادة”، عدنان منصر، اليوم على صفحته على “فيسبوك” إن “قرطاج (الرئاسة) والقصبة (رئاسة الحكومة) ضغطا بكل قواهما وبكل أساليب الاستبداد البغيض حتى لا يظهر الدكتور (المرزوقي) في الإعلام. يستهدفون حرية الاعلام ليخفوا عجزهم”.
ولم يصدر تعقيب فوري من السلطات التونسية على تلك الاتهامات، وكذلك من القناة التونسية.
وأواخر الشهر الماضي وقع الرئيس التونسي، الباجي قائد السبسي، على وثيقة “إعلان حرية الاعلام في العالم العربي” بحضور وفد ممثّل عن النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين والاتحاد الدولي للصحفيين والمفوضيّة السامية لحقوق الانسان ومنظمة الأمم المتحدة للثقافة والعلوم والتربية (يونسكو) والاتحاد العام التونسي للشغل (المنظمة النقابية المركزية في البلاد).
وتحتوي هذه الوثيقة على 16 مبدأ منها أن التأكيد على حرية الإعلام واستقلالية الصحافة من الركائز الأساسية لبناء مجتمع ديمقراطي تعدّدي، وضمان احترام حقوق الإنسان الأخرى، وحماية التعدّدية والتنوّع في قطاع الإعلام، والمساواة بين الصحفيين والصحفيات، وضمان السلامة المهنية لهم وملاحقة المعتدين عليهم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر