- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
تباينت أسعار النفط بعد اتفاق روسيا والسعودية أكبر منتجين للخام في العالم على التعاون لإحلال الاستقرار في سوق النفط لكن عدم اتخاذ إجراء فوري لكبح الإنتاج حد من المكاسب.
وبعد ساعة على افتتاح الأسواق الأوروبية كان خام برنت متراجعا بنسبة طفيفة تناهز 0.4% او 17 سنتا اميركيا عند 47.48 دولارا للبرميل، فيما كان خام نايمكس الأميركي مرتفعا بنحو 1.3% مسجلا 45 دولارا للبرميل.
وكشفت وزارة النفط الإيرانية عن اجتماع عقد اليوم بين الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) محمد باركيندو ووزير النفط الإيراني بيجن زنغنه في طهران لمناقشة أوضاع سوق النفط العالمية وأسعار الخام.
ونقل التلفزيون الايراني عن وزير زنغنه قوله إن بلاده تدعم أي سعر للنفط يتراوح بين 50 و60 دولارا للبرميل وتؤيد أي إجراءات رامية لإحلال الاستقرار في السوق.
وقال زنغنه عقب اجتماعه مع الأمين العام لمنظمة أوبك إنّ “إيران تريد سوقا مستقرة ومن ثم تدعم أي إجراء يساعد على إحلال الاستقرار في سوق النفط”.
وأضاف “ندعم أسعار النفط بين 50 دولارا و60 دولارا للبرميل”.
وإعتبر زنغنه أن سعر 55 دولارا للبرميل “يحمل العائدات الاقتصادية والمرجوة لاعضاء اوبك” فيما ستكون الجهات المنافسة لها غير قادرة على زيادة انتاجها.
واعلنت ايران في 26 اغسطس الماضي انها ستشارك في اجتماع طارئ لاوبك في نهاية ايلول/سبتمبر في العاصمة الجزائرية.
وكانت اسواق النفط تتابع بترقب المعلومات حول مشاركة طهران في هذا الاجتماع, حيث تامل الدول الاعضاء الاخرى في المنظمة بتجميد للانتاج الايراني يؤدي الى رفع الاسعار.
وكان زنغنه اعلن في نهاية اب/اغسطس ان بلاده تصر على استعادة حصتها من سوق النفط كما كانت عليه قبل العقوبات الدولية.
واتاح تطبيق اتفاق حول الملف النووي ابرم بين ايران والقوى الكبرى رفع جزء من العقوبات عن الجمهورية الاسلامية في كانون الثاني/يناير وزيادة الانتاج النفطي الايراني بسرعة.
وتؤكد ايران انها تريد رفع انتاجها الى 3.85 مليون برميل في اليوم مقابل 2.7 مليونا قبل الاتفاق النووي في 2015.
وحدّ من مكاسب النفط التي تجاوزت 5% الاثنين بعيد الاعلان عن إتفاق سعودي – روسي حديث وزير الطاقة السعودي خالد الفالح عن أنه لا حاجة الآن لتثبيت الإنتاج لكنه وصف هذه الخطوة بأنها أحد الاحتمالات المفضلة.
وأغلقت الأسواق الامريكية أبوابها أمس بمناسبة عيد العمال ومن ثم لم تكن هناك تسوية لعقود الخام الأمريكي تسليم أكتوبر / تشرين الأول في بورصة نايمكس.
وبلغ سعر الخام الاميركي 46.53 دولار الاثنين وهو أعلى مستوى له منذ 30 أغسطس / آب.
وتجري الدول الأعضاء في منظمة أوبك والمنتجون من خارجها محادثات غير رسمية في وقت لاحق من الشهر الجاري.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر