- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
يرى أندريس إنييستا، أحد أبرز لاعبي الجيل الذهبي في برشلونة ومنتخب إسبانيا، أن أسوأ يوم في حياته قضاه في "لا ماسيا" أكاديمية إعداد وتدريب الناشئين بنادي برشلونة، والتي تقع بالقرب من ملعب "كامب نو"، وتم افتتاحها في عام 1979.
ويعتقد كثيرون أن إنييستا، الذي قدم من نادي "الباسيتى بالومبيه"، بمسقط رأسه، منطقة "الباسيتى" شرق إسبانيا، إلى نادي برشلونة، عندما كان عمره 12 عامًا فقط، أن يوم وصوله إلى العملاق الكتالوني، هو أسعد أيام حياته، لكن المسألة على النقيض تمامًا، بحسب ما ذكر اللاعب في كتاب يتضمن مسيرته بعنوان "خطوة حياتي".
وقال إنييستا: "نعم، تبدو المسألة غير معقولة، لكنها صحيحة: أسوأ يوم عشته في حياتي كان في لا ماسيا".
"شعرت بالخسارة والوحدة في لا ماسيا"
وأضاف أندريس إنييستا "32 عامًا" عن بدايته في "لا ماسيا": "كان لدي شعور بالخسارة والوحدة، كما لو كنت فقدت شيئًا عميقًا بداخلي. كان وقتًا عصيبًا جدًا، لكني كنت أريد أن أكون هنا؛ لأنني كنت أعرف أنه الأفضل لمستقبلي".
وتابع: "ضرورة تركي لأسرتي، وعدم قدرتي على رؤيتها كل يوم، كان أشبه بحبة دواء شديدة المرارة، وكان يجب علي بلعها.. لكن أنا نفسي من اتخذت القرار وقد أثر ذلك في".
حذاء رياضي يذكره من أين جاء
ويرتبط إنييستا وجدانيًا بأسرته ومسقط رأسه كثيرًا، فعندما خاض مباراة مع منتخب إسبانيا، أمام جورجيا في "الباسيتي" في أكتوبر/ تشرين الأول 2013، ضمن تصفيات مونديال البرازيل 2014، قال إنييستا: إن "تلك المباراة كانت ذات طابع خاص بالنسبة له.
وعبر عن مشاعره تجاه أهل مدينته، بقوله: "انتابتني مشاعر فياضة للغاية هذه الليلة. هؤلاء الناس يحملون حماسًا شديدًا تجاهي، وهو إحساس متبادل".
وقضى إنييستا في "الباسيتي"، طفولته المبكرة، ولا ينساها، وقال ذات مرة: "أدخر والدي من أجره لثلاثة أشهر كي يشتري لي حذاء رياضيًا. اليوم أملك المال، لكن في كل مرة أنظر فيها إلى زوج الأحذية ذاك، أعرف من أين أتيت".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر