- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

إن كان هناك ثمة من يستحقون أن نحضر لهم حفلاً أو فعاليةً ما، فسيكون لهذه الفئة من الناس، الذين احتشدت أرواحهم بالنقاء وقلوبهم بالجمال اللامتناهي.هؤلاء الذين همشتهم البلاد والثقافة والوعي الزائف واحتوتهم روح الفن الراقصة والمحلقة في بهاءات ساحرة، والزاهية بمدن لا تعرف بين خلجاتها غير البساطة والحب والنغم، إيمانا منهم بسمو فكرة الفن ودوره في الارتقاء بالفكر الإنساني الذي تفتقر إليه شعوبنا اليوم القابعة في كهوف الجهل والغارقة في لجج الصراعات والحروب ..
ولكي لا يقال أن عنوان هذه المقالة منفصل عن مضمونها، فهنا أشير أن العنوان بُني على موقف حدث أمامي في نهاية الفعالية. حيث حاول الأستاذ عبد الحكيم الحاج، مدير المركز الثقافي، في نهاية الفعالية أن يأخذ وعداً من الأستاذة هدى أبلان بأن تشرك هؤلاء المبدعين المهمشين في المهرجان الوطني الخاص باحتفالات السادس عشر من سبتمبر كونها حالياً القائمة بأعمال وزير الثقافة! إلا أنها وبدون حتى أن تهتم بمشاعر هؤلاء المبدعين رفضت وفي غمرة انتظار المبدعين والجمهور التصريح بوعد لإشراكهم، حتى ولو على سبيل الوعود الزائفة والكاذبة التي اعتادت –هي ومن سار على نهجها– على صرفها وغسل أدمغة المبدعين بها.
ولهذا أقول : "قولي ولو كذبا كلاماً ناعماً" يا هدى أبلان!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
