- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
إن كان هناك ثمة من يستحقون أن نحضر لهم حفلاً أو فعاليةً ما، فسيكون لهذه الفئة من الناس، الذين احتشدت أرواحهم بالنقاء وقلوبهم بالجمال اللامتناهي.هؤلاء الذين همشتهم البلاد والثقافة والوعي الزائف واحتوتهم روح الفن الراقصة والمحلقة في بهاءات ساحرة، والزاهية بمدن لا تعرف بين خلجاتها غير البساطة والحب والنغم، إيمانا منهم بسمو فكرة الفن ودوره في الارتقاء بالفكر الإنساني الذي تفتقر إليه شعوبنا اليوم القابعة في كهوف الجهل والغارقة في لجج الصراعات والحروب ..
ولكي لا يقال أن عنوان هذه المقالة منفصل عن مضمونها، فهنا أشير أن العنوان بُني على موقف حدث أمامي في نهاية الفعالية. حيث حاول الأستاذ عبد الحكيم الحاج، مدير المركز الثقافي، في نهاية الفعالية أن يأخذ وعداً من الأستاذة هدى أبلان بأن تشرك هؤلاء المبدعين المهمشين في المهرجان الوطني الخاص باحتفالات السادس عشر من سبتمبر كونها حالياً القائمة بأعمال وزير الثقافة! إلا أنها وبدون حتى أن تهتم بمشاعر هؤلاء المبدعين رفضت وفي غمرة انتظار المبدعين والجمهور التصريح بوعد لإشراكهم، حتى ولو على سبيل الوعود الزائفة والكاذبة التي اعتادت –هي ومن سار على نهجها– على صرفها وغسل أدمغة المبدعين بها.
ولهذا أقول : "قولي ولو كذبا كلاماً ناعماً" يا هدى أبلان!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر