- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
قالت وزارة الدفاع الصينية الخميس، إنها تقدم تدريباً طبياً لسوريا في أعقاب زيارة مسؤول عسكري صيني كبير لسوريا الأسبوع الماضي.
وتعتمد الصين على المنطقة للحصول على إمدادات النفط، غير أنها تميل لترك دبلوماسية الشرق الأوسط لغيرها من الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، وهي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وروسيا.
وتحاول الصين الاضطلاع بدور أكبر يشمل إرسال مبعوثين للمساعدة في السعي للتوصل لحل دبلوماسي يوقف العنف في سوريا، واستضافة شخصيات من الحكومة والمعارضة السورية.
والتقى قوان يو في مدير مكتب التعاون العسكري الدولي باللجنة المركزية العسكرية الصينية بوزير الدفاع السوري فهد جاسم الفريج في دمشق الأسبوع الماضي وناقشا تدريب الأفراد.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الصينية وو تشيان خلال إفادة صحافية شهرية، إن العام الجاري يشهد الذكرى الستين لإقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين اللذين يتمتعان بصداقة طيبة منذ فترة طويلة.
وقال “لطالما لعبت الصين دوراً فاعلاً في البحث عن حل سياسي للقضية السورية.”
وأضاف “بموافقة جيشي البلدين قدمت الصين معدات طبية وأدوية ومساعدات إنسانية أخرى لسوريا، بالأساس لتخفيف الأزمة الإنسانية.”
وقال “ولذات الاعتبار قدمت الصين أيضا تدريبا طبيا وتمريضيا وتدريبا احترافيا آخر” دون أن يدلي بالمزيد من التفاصيل.
وقال في بيان في وقت لاحق إن التدريب سيتم في الصين.
وعلى الرغم من أن الصين لم تبد اهتماما بأن يكون لها دور عسكري في سوريا إلا أن المبعوث الصيني الخاص للأزمة هناك أشاد في أبريل نيسان بالدور العسكري الروسي في الحرب.
ولدى الصين مخاوفها الأمنية الخاصة من العنف في المنطقة.
وتخشى الصين من أن أفرادا من الأقلية الويغور – وأغلبهم من المسلمين ويعيشون في منطقة شينجيانج غرب البلاد – انتهى بهم المطاف في سوريا والعراق يحاربون لصالح جماعات متشددة هناك بعد أن سافروا بصورة غير قانونية عبر جنوب شرق آسيا وتركيا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر