- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
تريد حكومة جنوب السودان زيادة الإنفاق لنحو ثلاثة أمثاله في الميزانية القادمة، حيث تأمل في جلب الاستقرار إلى البلد الناشئ الذي كاد ينزلق إلى حرب أهلية.
لكن من غير الواضح في ظل التعطل الكبير لإيرادات الدولة من موردها الرئيسي – النفط -، كيف ستستطيع الحكومة تمويل مثل هذا المستوى من الإنفاق.
ووافق مجلس الوزراء على مقترح ميزانية للسنة المالية 2016-2017، يحدد سقف الإنفاق الحكومي عند 29.6 مليار جنيه جنوب سوداني (520 مليون دولار) بزيادة 187 بالمئة عن السنة المنتهية في 30 يونيو حزيران.
وعانت أحدث دولة في العالم من ويلات الحرب منذ ديسمبر كانون الأول 2013، عندما اشتبك جنود موالون للرئيس سلفا كير في العاصمة جوبا مع قوات موالية لنائبه السابق ريك مشار.
وتم التوصل إلى اتفاق سلام هش قبل عام لكنه تعرض للانتهاك مراراً.
كان مشار عاد إلى جوبا كنائب للرئيس في ابريل نيسان لكن كير عين نائباً جديداً ليحل محله في يوليو تموز، عندما غادر العاصمة إثر اندلاع معارك في الشوارع بين القوات المتنافسة.
أضر القتال بإنتاج النفط مصدر الإيرادات الرئيسي المتأثر أيضاً بانخفاض الأسعار. وتدهور الوضع الاقتصادي مما دفع الأسعار للارتفاع. وصعد التضخم في يوليو تموز ليصل إلى معدل سنوي قدره 661.3 بالمئة.
وقال مايكل ماكوي وزير الإعلام والمتحدث باسم الحكومة لمؤتمر صحافي في ساعة متأخرة الأربعاء، “هذه الزيادة (في الميزانية) التي تقدر بنحو 187 بالمئة تأتي بالطبع نتيجة لعوامل عدة من بينها تطبيق اتفاق (السلام).”
وأضاف ماكوي “الهدف الأول كان ترسيخ السلام عن طريق إعطاء الأولوية لتمويل الاتفاق. الهدف الثاني استعادة الثقة في الأسواق المحلية عن طريق تحسين المؤشرات الاقتصادية الرئيسية: النمو الاقتصادي والتوظيف والتضخم وسعر الصرف.”
وقال إن السقف المنصوص عليه هو مقترح غير نهائي وإن وزارة المالية ستعمل مع الوزارات الأخرى لوضع التفاصيل النهائية قبل عرض الميزانية على البرلمان للمصادقة عليها في موعد لم يتحدد بعد.
ولم يذكر مصادر التمويل لكن النفط شكل في السابق معظم الإيرادات. واقترضت جوبا من شركات صينية عرضت عليها السداد من حصيلة النفط في المستقبل.
وفي وقت سابق هذا الشهر قال وزير الخارجية دينق ألور إن بلاده تنوي طلب قرض قيمته 1.9 مليار دولار من الصين – وهو مبلغ يتجاوز خمس الناتج القومي لجنوب السودان – لاستخدامه في مشاريع البنية التحتية مثل الطرق والجسور.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر