- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
أعلن مجلس الوزراء السعودي أن المملكة – أكبر مصدر للنفط في العالم – تعتزم مناقشة اتفاقات تعاون في مجال الطاقة مع الصين واليابان.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية “واس” عن بيان لمجلس الوزراء قوله “وافق مجلس الوزراء على تفويض عدد الوزراء بالتباحث مع الجانب الصيني في شأن المشروعات التالية… مشروع مذكرة تفاهم للتعاون في قطاع الطاقة.. مشروع مذكرة تعاون في مجال تخزين الزيت.”
وبحسب “واس” فقد وافق مجلس الوزراء أيضا على إجراء مناقشات مع اليابان بخصوص “مذكرة تفاهم للتعاون في قطاع الطاقة”.
وتسهم السعودية عادة بمعظم واردات الخام إلى آسيا أكبر منطقة مستهلكة للنفط في العالم.
غير أن المملكة أكبر منتجي النفط في أوبك خسرت حصصا في عدد من الأسواق الرئيسية من بينها الصين وتواجه تهديدا من إيران التي تعكف على زيادة صادراتها بعد رفع عقوبات غربية عنها.
لكن السعودية ردت بضخ وتصدير كميات أكبر من النفط وبأسعار مخفضة لشحنات شركة النفط الوطنية العملاقة أرامكو إلى آسيا.
وفي عام 2015 استحوذت آسيا على 65% من صادرات أرامكو السعودية من النفط ارتفاعا من 62.3% في العام السابق.
وأجرت أرامكو محادثات مع سي.ان.بي.سي وسينوبك الصينيتين بخصوص فرص الاستثمار في مجالات التكرير والتسويق والبتروكيماويات حسبما قال وزير الطاقة السعودي خالد الفالح في وقت سابق هذا العام.
وفي يونيو/حزيران ناقش مسؤولون سعوديون ويابانيون استثمارات يابانية محتملة في الطرح العام الأولي المزمع لأسهم أرامكو.
وكان ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قد كشف عن خطط طموحة في وقت سابق هذا العام تهدف لإنهاء “إدمان” المملكة للنفط وتحويلها إلى قوة استثمارية عالمية. والطرح الأولي لحصة تقل عن 5% في أرامكو جزء رئيسي من تلك الجهود.
وقال الأمير محمد آنذاك إن بيع واحد بالمئة فقط من أسهم أرامكو يكفي ليكون أكبر طرح عام أولي في العالم نظرا لحقوقها في احتياطيات الخام السعودية. ويتوقع ولي ولي العهد ألا تقل قيمة الشركة في الطرح الأولي عن تريليوني دولار.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر