- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
احتلت 4 دول عربية مراتب متقدمة في تقرير معهد السمعة العالمي كـ ” أسوأ الدول سمعة”، وجاءت العراق والسعودية والجزائر ومصر ضمن قائمة الـ 16 دولة الأسوأ سمعة عالميًا.
ويستند التصنيف إلى عدد من العوامل الرئيسة، وهي: التسامح والسلامة ومستوى المعيشة وجذب السياح، وتمنح العلامة الإجمالية من أصل 100، بحسب ما ذكرت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية.
وجاءت دول “السويد، كندا ، سويسرا، أستراليا، النرويج، فنلندا، نيوزيلندا، الدنمارك، أيرلندا، هولندا” “على التوالي كأفضل عشر دول حسنة السمعة حول العالم.
وفيما يلي الدول الـ 16 التي احتلت مراتب متأخرة، بترتيب يبدأ من السيء إلى الأسوأ:
16- مصر
تعتبر مصر الدولة الأكبر من حيث عدد السكان في شمال إفريقيا، وواحدة من أكثر الدول المشحونة سياسياً، حيث يعارض الليبراليون وجماعة الإخوان الحكومة الحالية على حد سواء.
وهو ما أعطى مصر هذه السمعة الخطرة، فقد تلقى السياح تحذيرات من أجل البقاء بعيداً.
يذكر أن الأحداث التي شهدتها مصر ابتداء من عام 2011 انعكست سلبا على سمعة البلد، حيث شهدت البلاد انخفاضا حادا في عدد السياح منذ ذلك الحين.
15- رومانيا
عضوية رومانيا في الاتحاد الأوروبي 2007 ساهم في هجرة أكثر من مليوني روماني من بلادهم نحو بلدان أوروبية أخرى، ورغم ذلك بقيت سمعة رومانيا سيئة.
14- الصين
مع أنه لا يوجد شك في القوة الاقتصادية للصين وقيمة قطاع التصدير لديها، إلا أن سجل الصين في مجال حقوق الإنسان ومستوى معيشة المواطنين فيها، أساء إلى سمعتها.
13- تركيا
بعد فشل محاولة الانقلاب العسكري ضد أردوغان، لكن على ما يبدو أن الحريات المدنية في البلاد قد عانت، حيث ألقي القبض على الآلاف من الأكاديميين والصحفيين والعاملين في القطاع العام في أعقاب محاولة الانقلاب الفاشلة والذين تتهم الحكومة بالضلوع في هذه المحاولة، بجانب أن هناك نقاشاً حول عودة عقوبة الإعدام مرة أخرى، بحسب ما ترى الصحيفة البريطانية.
12- أوكرانيا
العنصرية وكره الأجانب أحدى المشاكل الخطيرة في أوكرانيا، وكذلك الشفافية الحكومية وتهم الفساد.
فخلال فصل الصيف كانت هناك احتجاجات كبيرة في “كييف” ضد الرئيس “فيكتور يانوكوفيتش” بسبب مزاعم بالفساد. لذا أضر هذا الاضطراب المدني بسمعتها.
11- كولومبيا
رغم أنه يعد بلد جميل، لكن الجرائم المتعلقة بالمخدرات لا تزال تشل سمعتها، فهذا البلد يصنف بأنه أكبر منتج ومصدر لمادة الكوكايين في العالم.
يتعين على الحكومة أن ترسل دوريات إلى جميع أنحاء الغابة للبحث عن المصانع البدائية وغير المشروعة.
10- كازاخستان
كازاخستان هي آخر جمهورية سوفييتية تصبح مستقلة عام 1991، وجعلت احتياطياتها النفطية اقتصاد الدولة سريع النمو. إلا أن مناظرها الطبيعية المقفر نسبيا يعني أن موقعها في قائمة أمنيات معظم السياح ليس عالياً.
9- نيكاراغوا
تحظى براكين نيكاراغوا النشطة بشعبية من قبل المسافرين المغامرين. لكن أمراض الطاعون المشهورة في هذا البلد وتجريم الإجهاض سبب وجود هذا البلد في قائمة البلدان سيئة السمعة.
وكذلك يصيب الجفاف نيكاراغوا وهو ما يعتبر مشكلة للسياحة.
8- أنغولا
الفقر والفساد لا زال ينخر جسد انغولا وهذا بعد عقود من الحرب الأهلية، ولكنها تعد واحدة من أسرع الاقتصادات نمواً في العالم بفضل إمداداتها المعدنية الهائلة.
7- الجزائر
تعاني الجزائر من عدم وجود شفافية سياسية، بالاضافة إلى الرقابة الشديدة على وسائل الإعلام والمعارضين.
6- روسيا
تعاني روسيا من مشكلة معاداة المثليين، كذلك تجعل سياسة بوتين الخارجية، لاسيما فيما يتعلق بسوريا، الناس يشعرون بالقلق وهو ما يضر بسمعة البلاد.
5- نيجيريا
يعد اقتصاد نيجيريا الأكبر في أفريقيا بفضل مخزونها الغني من النفط، إلا أن عدم التسامح الديني وظهور تنظيمات متشددة مثل “بوكو حرام”، وفيروس “إيبولا” كانا السبب وراء تردي سمعة نيجيريا.
4- المملكة العربية السعودية
بحسب الصحيفة، السعودية بحاجة لتحسين سجله في مجال حقوق الإنسان وخصوصا في ما يتعلق بحقوق المرأة، فلا يزال لا يسمح للمرأة بقيادة السيارة، إلا أنها على الأقل تتمكن من التصويت منذ عام 2015.
3- باكستان
ينظر العديد إلى باكستان باعتبارها مرتعا للتطرف الديني، وهو ما قد أثر تبعاً لذلك على السياحة. فمع أن هناك ازدهاراً للحركة النسوية التي تقودها أمثال “ملالا يوسفزاي”، لكن لا زالت المرأة تعاني من التبعية خلال الوقت الحاضر.
2- إيران
كانت إيران بلدا ليبرالية نسبياً إبان السبعينات، لكن سمعتها بعد الثورة الإسلامية تضاءلت بعدما تولت السلطة حكومة أكثر استبداداً، وأصبحت الاضطرابات المدنية هي القاعدة.
1- العراق
يعتبر العراق واحدة من أكثر مناطق الحرب البارزة في السنوات العشرين الماضية – البلد ذات السمعة الأسوأ. فالحرب التي بدأتها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة الحرب على العراق في عام 2003 مازالت مستمرة من الناحية الفنية.
فالعاصمة بغداد تتعرض للتفجيرات الانتحارية يومياً تقريباً.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر