- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
اعلنت الأمم المتحدة الاثنين أن قرابة مليون لاجئ من جنوب السودان غالبيتهم من النساء والاطفال فروا من الحرب الاهلية في بلادهم الى دول مجاورة حيث يتكدسون في مخيمات.
واكدت المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الصعوبات التي تواجهها المنظمات الانسانية ودول المنطقة في التعامل مع تدفق جديد للاجئين ناجم عن الاشتباكات في جوبا مطلع تموز/ يوليو بين قوات الرئيس سلفا كير والقوات الموالية لنائب الرئيس السابق رياك مشار.
واوضحت في بيان “مع اللاجئين الفارين من جنوب السودان بالآلاف، تتعرض البلدان المجاورة لمحنة، بحيث باتت تحت وطأة الجمع بين العديد من الوافدين الجدد والعمليات (الانسانية) التي تعاني من نقص في التمويل الى حد كبير”.
وتابعت “هناك فعلا 930 الف لاجئ من جنوب السودان في المنطقة، ويصل اخرون لتتضخم اعدادهم كل يوم”.
واشارت الى المخيم الجديد في يومبى في اوغندا كمثال على ذلك، فهو مخطط لاستيعاب 100 الف شخص، واوضحت المفوضية انه في حاجة الى تمويل عاجل “للاسراع في نقل اكثر من 45 الف لاجئ الى يومبي من مراكز استقبال تغص بالوافدين إلى الحد الاقصى”.
واضافت المفوضية “عندما يعيش الكثير من الناس وسط تقارب مماثل، فان احتمال تفشي الاوبئة مرتفع جدا”.
وبالإضافة إلى ذلك، قالت المفوضية انها تلقت 20 في المئة من 545 مليون يورو ضرورية لايواء 930 الف لاجئ في ستة بلدان في المنطقة، ونحو 1,6 مليون من النازحين الذين يعيشون في مخيمات في جنوب السودان.
وقد نال جنوب السودان استقلالة عام 2011، بعد حرب دامت نحو 30 عاما مع الخرطوم، لكنه سقط في حرب أهلية دامية ومدمرة في كانون الاول/ ديسمبر 2013.
وفي اب/ اغسطس 2015، وقعت الاطراف المتحاربة اتفاق سلام، بموجب ضغوط دولية قوية واتفقوا على قيام مؤسسات انتقالية، بما فيها تشكيل حكومة وحدة وطنية لتنظيم انتخابات.
لكن الاسلحة لم تسكت تماما في البلاد. ففي تموز/ يوليو الماضي، اندلعت معارك بالاسلحة الثقيلة في جوبا صاحبها العديد من حالات الاغتصاب، ما أثار مخاوف حيال فشل عملية السلام وتجدد القتال على نطاق واسع في البلاد.
والجمعة، اقرت الامم المتحدة نشر أربعة آلاف عنصر اضافي من قوات حفظ السلام مع تفويض قوي لاعادة الهدوء في جوبا وتقديم الدعم لهذه القوات البالغ عديدها 12 الف رجل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر