- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مقتل ضابط رفيع في هيئة الأركان العامة الروسية جراء تفجير سيارته في موسكو
- ماجد المصري عن «أولاد الراعي»: دراما إنسانية مليئة بالمشاعر
- ترامب يستبعد نحو 30 دبلوماسياً من مناصبهم كسفراء
- توتر بين «الدعم السريع» وقوات جنوب السودان
- إيران: برنامجنا الصاروخي دفاعيّ وليس قابلاً للتفاوض
- اتهامات أميركية لـ«حزب الله» بالسعي لإعادة تسليح نفسه
- بيانات أممية: 35 % من اليمنيين الخاضعين للحوثيين تحت وطأة الجوع
- احتفاءٌ كبيرٌ بالروائيّ اليمنيّ الغربيّ عمران بتُونسَ
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
يبدو أن الجيل الحالي من الراقصات، قد استفاد جيدا من مشاكل الجيل السابق، وقرر أن يتعامل بذكاء شديد مع غدر الأيام، حيث أن الصحة لا تدوم، والجمال ليس مضمونًا، لذا ذهبت كل راقصة لتؤمن حياتها بالشكل الذي تحبه، بخلاف الماضي، حيث نجد أن تحية كاريوكا ونعيمة عاكف وغيرهم من راقصات الجيل السابق قد انتهت حياتهن فقراء ويعانون من مشاكل مادية وصحية.
بينما نجد أن الجيل الحالي قد تعلم الدرس جيدا ومنهم الراقصة فيفي عبده، والتي رأت أن جمع المال هو الضمان لها من غدر الأيام، لذا تدخر كل ما يصل إلى يدها.
ورأت فيفي، أن أسرتها هي الأمان الحقيقي، فقامت بتعليم بناتها بشكل جيد، وعلى الرغم من شهرتها في الوسط الفني بالشهامة والكرم، إلا أنها تدخر أموالا تنفعها وقت الحاجة.
وتمتلك فيفي عبده مطعماً للأسماك في مدينة 6 أكتوبر ويشاركها فيه زوج ابنتها الكبرى، وغالباً ما تدعو أصدقاءها الفنانين لتناول الأسمال هناك.
كما أن الراقصة دينا، تستغل أموالها في شراء عقارات، ثم تقوم ببيعها عندما يرتفع سعرها، وتعمل كل ما في وسعها لتأمين حياة ابنها، فهي تمثل وترقص في وقت واحد.
بينما فكرت الوافدة الجديدة صافيناز، بشكل آخر، حيث رأت أن السبكي يحقق أرباحًا كبيرة من الإنتاج الفني، لذا قامت بتأسيس شركة إنتاج، وأطلقت عليها اسم “عروس البحر”، لكنها حتى هذه اللحظة لم تنتج أي عمل فني.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


