- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
يبدو أن الجيل الحالي من الراقصات، قد استفاد جيدا من مشاكل الجيل السابق، وقرر أن يتعامل بذكاء شديد مع غدر الأيام، حيث أن الصحة لا تدوم، والجمال ليس مضمونًا، لذا ذهبت كل راقصة لتؤمن حياتها بالشكل الذي تحبه، بخلاف الماضي، حيث نجد أن تحية كاريوكا ونعيمة عاكف وغيرهم من راقصات الجيل السابق قد انتهت حياتهن فقراء ويعانون من مشاكل مادية وصحية.
بينما نجد أن الجيل الحالي قد تعلم الدرس جيدا ومنهم الراقصة فيفي عبده، والتي رأت أن جمع المال هو الضمان لها من غدر الأيام، لذا تدخر كل ما يصل إلى يدها.
ورأت فيفي، أن أسرتها هي الأمان الحقيقي، فقامت بتعليم بناتها بشكل جيد، وعلى الرغم من شهرتها في الوسط الفني بالشهامة والكرم، إلا أنها تدخر أموالا تنفعها وقت الحاجة.
وتمتلك فيفي عبده مطعماً للأسماك في مدينة 6 أكتوبر ويشاركها فيه زوج ابنتها الكبرى، وغالباً ما تدعو أصدقاءها الفنانين لتناول الأسمال هناك.
كما أن الراقصة دينا، تستغل أموالها في شراء عقارات، ثم تقوم ببيعها عندما يرتفع سعرها، وتعمل كل ما في وسعها لتأمين حياة ابنها، فهي تمثل وترقص في وقت واحد.
بينما فكرت الوافدة الجديدة صافيناز، بشكل آخر، حيث رأت أن السبكي يحقق أرباحًا كبيرة من الإنتاج الفني، لذا قامت بتأسيس شركة إنتاج، وأطلقت عليها اسم “عروس البحر”، لكنها حتى هذه اللحظة لم تنتج أي عمل فني.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


