- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
هدمت اسرائيل صباح الثلاثاء خمسة منازل في الضفة الغربية المحتلة، بعضها ممول من الاتحاد الأوروبي ما أدى إلى تشريد 27 فلسطينيا، نصفهم من الاطفال بحسب ما اعلنت منظمة غير حكومية اسرائيلية.
وهدمت الجرافات الاسرائيلية في وقت مبكر خمسة منازل جاهزة الصنع، على بعضها شعار الاتحاد الأوروبي الأزرق اللون، بحسب مراسل لفرانس برس.
وقامت قوات الاحتلال بإجلاء السكان بالقوة عندما كانوا يحاولون معارضة هدم منازلهم في قرية أم الخير في منطقة الخليل.
وقالت منظمة بيتسيلم الحقوقية الاسرائيلية إن “ثلاثة من هذه المنازل تم تمويلها من الاتحاد الأوروبي”.
وقال بيان صادر عن رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله إن المنشأت السكنية “هدمت ثماني مرات من قبل” مؤكدا ان ثلاثة من المباني التي تم هدمها كانت ممولة من الاتحاد الاوروبي.
وبحسب البيان فان اسرائيل “تدمر بلا هوادة منازل الفلسطينيين وسبل عيشهم من اجل افساح المجال امام المزيد من المستوطنات غير القانونية”.
وتقع قرية أم الخير قرب مستوطنة كرمل قرب يطا في الخليل.
ويعيش 600 الف مستوطن في القدس الشرقية والضفة الغربية المحتلتين. ويعد الاستيطان العائق الرئيسي امام عملية السلام بحسب المجتمع الدولي.
واوضحت بيتسيلم أن “27 شخصا، بينهم 16 قاصرا، اصبحوا بلا مأوى”.
وتقع القرية في منطقة “ج” التي تخضع لسيطرة اسرائيل الكاملة.
وبموجب اتفاقيات اوسلو للحكم الذاتي التي وقعت مع اسرائيل عام 1993، تم تقسيم الضفة الغربية الى مناطق “أ” و “ب” و”ج”. وبقيت المنطقة المصنفة “ج” وتشكل 60% من الاراضي تحت سيطرة اسرائيل الكاملة في حين ان للسلطة الفلسطينية سلطات محدودة على المنطقتين “أ” و”ب”.
وتقول الامم المتحدة إن الحصول على تراخيص بناء في المنطقة “ج” شبه مستحيل.
ولم يكن بالامكان الحصول على تعليق فوري من الادارة المدنية التابعة لوزارة الدفاع الاسرائيلية المسؤولة عن تنسيق انشطة الجيش في الاراضي الفلسطينية المحتلة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر