- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
يبدو أن الأبحاث الجديدة تثبت النظرية التي تقول بأن الأذكياء يقضون وقتاً في التكاسل أكثر من غيرهم.
تدعم نتائج دراسة أجريت في الولايات المتحدة، فكرة أن أصحاب الذكاء المرتفع لا يصابون بالملل بسهولة، مما يجعلهم يقضون وقضاً أطول في التفكير.
أما الأشخاص النشطاء فقد يكونون أكثر حركة، لحاجتهم إلى تحفيز عقولهم بالأنشطة الخارجية، إما للهروب من أفكارهم أو لأنهم يُصابون بالملل بسرعة.
اختبار
أجرى الباحثون في جامعة ساحل خليج فلوريدا اختباراً كلاسيكياً –يعود لثلاثة عقود- لمجموعة من الطلاب.
طلب استبيان "الحاجة إلى الإدراك" من المشاركين أن يقيموا مدى اتفاقهم مع عبارات مثل "أستمتع بأداء مهام تحتوي العثور على حلول جديدة للمشاكل" و"أفكر بجدية عند الضرورة فقط".
بعد ذلك اختار الباحثون، بقيادة تود مكيلروي، ثلاثين من الـ "المفكرين" وثلاثين من "غير المفكرين" من مجموعة المشاركين.
وخلال الأيام السبعة التالية ارتدى المشاركون في المجموعتين جهازاً يتتبع حركاتهم ومستوى نشاطهم، ويُقدم تدفقاً مستمراً من البيانات المتعلقة بدرجة نشاطهم الجسدي.
أظهرت النتائج أن مجموعة "المفكرين" كانت أقلّ نشاطاً بكثير من مجموعة "غير المفكرين" خلال هذا الأسبوع.
وُصفت نتائج هذه الدراسة –التي نُشرت في مجلة علم النفس- بأنها "مهمة للغاية" و"قوية"، بمصطلحات إحصائية.
ولكن في الإجازة الأسبوعية لم يظهر اختلاف بين المجموعتين، وهو شيء لم يُوجد له تفسير.
يرجح الباحثون أن هذه النتائج تؤيد فكرة أن "غير المفكرين" يُصابون بالملل بسهولة، ولذلك يحتاجون إلى ملء أوقاتهم بالأنشطة الجسدية.
محاذير للذكاء!
ولكن مكيلروي يحذر من الجانب السلبي لكونك ذكياً –وأكثر كسلاً- من التأثير السلبي لنمط الحياة الخامل.
ويقول إنه على الأشخاص الأقل نشاطاً، أياً كان ذكاؤهم، أن يحاولوا زيادة مستوى نشاطهم لتحسين صحتهم.
وقالت جمعية علم النفس البريطانية مقتبسة من الدراسة "في النهاية، هناك عامل مهم قد يساعد الأشخاص المُفكرين أن يتغلبوا على قلة نشاطهم، وهو الوعي".
"الوعي بكونهم أميل إلى قلة النشاط، مع الوعي بالعواقب المترتبة على ذلك، قد يؤدي إلى جعلهم يختارون أن يكونوا أكثر نشاطاً خلال اليوم".
وأضافت أنه بالرغم من التركيز على موضوع غير معتاد، فتعميم النتائج يجب أن يتمّ بحذر نظراً لصغر عينة المشاركين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر