- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
أفاد مسئولون في الخارجية الأميركية أن "الأميركيين اللذين تعرضا لهجوم في الرياض اليوم أدى إلى مقتل احدهما وإصابة الآخر، هما موظفان في شركة “فينيل ارابيا” المتعاقدة مع البنتاغون”.
وقال احد المسئولين: إن أميركيا قتل بالرصاص وأصيب آخر في شرق الرياض حين تعرضا لإطلاق نار في محطة وقود قريبة من مقر شركتهما في العاصمة السعودية”، مضيفا أن “السفارة الأميركية عززت إجراءاتها الأمنية في المملكة”.
وكانت الشرطة السعودية أعلنت أن المهاجم استهدف سيارتهما في محطة وقود بالرياض مؤكدة القبض على المعتدي، بحسبما أفادت وكالة الأنباء الرسمية.
وذكرت الشرطة أن الاعتداء الذي تبعه تبادل لإطلاق النار بين المهاجم والشرطة، وقع شرق مدينة الرياض.
ونقلت وسائل إعلام سعودية عن المتحدث الإعلامي لشرطة منطقة الرياض قوله إنه "عند الساعة الثانية وتسع وأربعين دقيقة من اليوم الثلاثاء … تعرض شخصان في سيارتهما لإطلاق نار أثناء توقفهما عند إحدى محطات الوقود بالقرب من استاد الملك فهد شرق مدينة الرياض".
وتابع أن الهجوم أسفر عن "مقتل أحد الأشخاص الذين في السيارة وإصابة الآخر بإصابة متوسطة، واتضح أنهما من حملة الجنسية الأمريكية".
وحاصرت الشرطة المعتدي وحصل معه بحسب المتحدث تبادل لإطلاق النار، وقد أصيب منفذ الهجوم وقبض عليه.
وأكد البيان “نقل المصابين إلى المستشفى، ولا يزال الحادث محل المتابعة الأمنية".
ولم يوضح المتحدث ما هي دوافع الهجوم أو ما إذا كان مرتبطا بتنظيمات متطرفة مثل القاعدة أو غيرها.
وكانت السعودية قد شهدت بين 2003 و2006 موجة من الهجمات التي نفذها التنظيم المتطرف، إلا أن السلطات في المملكة تمكنت من تقويض المتطرفين لدرجة كبيرة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر