- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
بعد الإعلان عن نتائج الاستفتاء على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في تاريخ 23 يونيو الماضي، سجلت بريطانيا ارتفاعا ملحوظا في نسبة الكراهية والجرائم ضد المهاجرين والأجانب.
فوفقا لمجلس رؤساء الشرطة الوطنية، شهدت المملكة المتحدة زيادة بنسبة 57% في الهجمات المعادية للأجانب بعد تمرير الاستفتاء. ومن أجل مواجهة أعمال العنف المتصاعدة، ظهر العديد من البريطانيين يرتدون دبوس الأمان العادي على ملابسهم كرمز لرفض هذه الأعمال.
فقد وضع آلاف البريطانيين دبوس أمان على ملابسهم كتعبير عن رفضهم لكافة أشكال العنف والكراهية ضد المهاجرين واللاجئين والأجانب في البلاد.
وتفشت هذه الحملة بقوة على مواقع التواصل الاجتماعي مطالبةً الناس بارتداء الدبوس خاصةً بعد تزايد نشاطات الحزب اليميني المتطرف وزيادة النشاطات المطالبة بطرد الأجانب من البلاد.
وكانت سيدة أميركية تُقيم في بريطانيا تُدعى “أليسون” هي من طالبت بهذه الفكرة كرمز تضامني ضد العنصرية. وفي هذا الصدد قالت أليسون: “الجميل في الموضوع هو عدم اضطرار الناس لشراء شيء يحمل كلمات أو شعارات سياسية، فالجميع يمتلك دبوساً يمكن من خلاله الإعلان أن هؤلاء الذين يواجهون بالأحكام العنصرية والكراهية ليسوا وحدهم، وأن لديهم الحق بالوجود في بريطانيا”.
وتعتبر فكرة الدبوس مستوحاة من حملة أسترالية ضد “الإسلاموفوبيا” التي ظهرت بعد حادثة إطلاق نار في سيدني عام 2014م، حيث انطلقت الحملة تحت شعار “سأركب معك”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر