- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

بعد الإعلان عن نتائج الاستفتاء على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في تاريخ 23 يونيو الماضي، سجلت بريطانيا ارتفاعا ملحوظا في نسبة الكراهية والجرائم ضد المهاجرين والأجانب.
فوفقا لمجلس رؤساء الشرطة الوطنية، شهدت المملكة المتحدة زيادة بنسبة 57% في الهجمات المعادية للأجانب بعد تمرير الاستفتاء. ومن أجل مواجهة أعمال العنف المتصاعدة، ظهر العديد من البريطانيين يرتدون دبوس الأمان العادي على ملابسهم كرمز لرفض هذه الأعمال.
فقد وضع آلاف البريطانيين دبوس أمان على ملابسهم كتعبير عن رفضهم لكافة أشكال العنف والكراهية ضد المهاجرين واللاجئين والأجانب في البلاد.
وتفشت هذه الحملة بقوة على مواقع التواصل الاجتماعي مطالبةً الناس بارتداء الدبوس خاصةً بعد تزايد نشاطات الحزب اليميني المتطرف وزيادة النشاطات المطالبة بطرد الأجانب من البلاد.
وكانت سيدة أميركية تُقيم في بريطانيا تُدعى “أليسون” هي من طالبت بهذه الفكرة كرمز تضامني ضد العنصرية. وفي هذا الصدد قالت أليسون: “الجميل في الموضوع هو عدم اضطرار الناس لشراء شيء يحمل كلمات أو شعارات سياسية، فالجميع يمتلك دبوساً يمكن من خلاله الإعلان أن هؤلاء الذين يواجهون بالأحكام العنصرية والكراهية ليسوا وحدهم، وأن لديهم الحق بالوجود في بريطانيا”.
وتعتبر فكرة الدبوس مستوحاة من حملة أسترالية ضد “الإسلاموفوبيا” التي ظهرت بعد حادثة إطلاق نار في سيدني عام 2014م، حيث انطلقت الحملة تحت شعار “سأركب معك”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
