- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلنت موسكو السبت 10 يوليو/تموز 2016، أنها طردت دبلوماسيين أميركيين رداً على طرد واشنطن اثنين من دبلوماسييها بعد تعرّض دبلوماسي أميركي "لاعتداء" على يد شرطي روسي الشهر الماضي.
وقال نائب وزير الخارجية سيرغي ريابكوف "بعد خطوة (الولايات المتحدة) غير الودية كان على اثنين من دبلوماسيي السفارة الأميركية أن يغادرا موسكو. أُعلنا شخصين غير مرغوب فيهما لقيامهما بأنشطة لا تتماشى مع صفتهما الدبلوماسية".
واتهم ريابكوف الدبلوماسيين بأنهما عميلان لوكالة الاستخبارات الأميركية (سي آي إيه) وقال إن أحدهما كان طرفاً في مشاجرة مع شرطي في موسكو تسببت بعملية طرد الدبلوماسيين هذه.
وقال "نأمل بأن تقر واشطن بسياستها الظالمة إزاء روسيا. إذا قرروا أن يمضوا قدماً على طريق التصعيد فلن يبقى الأمر بدون رد".
وأعلنت وزارة الخارجية الأميركية الجمعة أنها طردت في منتصف يونيو/حزيران الفائت دبلوماسيين روسيين رداً على تعرض دبلوماسي أميركي لاعتداء في موسكو على يد شرطي روسي.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية جون كيربي "في 17 يونيو/حزيران طردنا من الولايات المتحدة مسؤولين روسيين رداً على هذا الاعتداء" الذي تعرض له الدبلوماسي الأميركي في موسكو في 6 من الشهر نفسه.
وأوضح كيربي أن شرطياً روسياً اعتدى يومها على دبلوماسي أميركي معتمد في روسيا أثناء محاولة الأخير دخول حرم السفارة الأميركية في موسكو بعد التعريف بنفسه.
ولكن موسكو ترفض هذه الرواية وتصر على أن الدبلوماسي عميل لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية تهجَّم على الشرطي أثناء محاولته توقيفه للتدقيق في هويته بد عودته من مهمة تجسّس في المدينة.
وتشهد العلاقات فتوراً بين موسكو وواشنطن بسبب الأزمة في أوكرانيا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر