- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
ارتفع الدين الداخلي لليمن من 17 مليار دولار في 2014 إلى 25 مليار و900 مليون دولار بنهاية 2015، وفقا لتقرير حكومي.
واعتبر التقرير الصادر عن وزارة التخطيط والتعاون الدولي ارتفاع الدين الداخلي يعزز من انهيار الاقتصاد.
وعزا التقرير الارتفاع الى اعتماد سلطات الحوثيين على أذون الخزانة لتغطية العجز وسداد الرواتب، بعد ان عجز البنك المركزي اليمني من سداد الحد الأدنى للأجور.
وكان الحوثيون قد شنوا عملية منظمة لنهب الاحتياطي النقدي في البنك المركزي اليمني، لتمويل حربهم ضد اليمنيين، ودعم مشاريع فساد للقيادات منهم، وخسر الاحتياطي النقدي نحو 3 ملياترات دولار، حسبما قال وزير الخارجية اليمني عبدالملك المخلافي.
وعزا أستاذ المصارف الدولية في المعهد الوطني للعلوم الإدارية عبدالرشيد ملهي، الانهيار الكبير في العملة اليمنية أمام النقد الأجنبي، إلى تعاظم الدين المحلي.
وقال في تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، إن “سوء إدارة السياسة المالية؛ شكلت سببا رئيسيا في تعاظم حجم الدين العام المحلي، والذي بلغ نحو خمسة ترليون ريال (1.8 ترليون ريال أذون خزانة+ 1.7 ترليون ريال سحب على المكشوف+ 1.5 ترليون ريال فوائد متراكمة والصكوك الاسلامية وسندات الريبو وأخرى)”.
وأضاف: “ضعف كفاءة تحصيل الايرادات العامة من جهة أخرى. فضلا عن عدم كفائة وزارة المالية – بمعية وزارة التخطيط والتعاون الدولي- في توفير المصادر الخارجية للعملات الأجنبية”، كانا من أهم اسباب انهيار الاقتصاد.
وتابع “في خضم هذا المشهد لم يعد أمام الحكومة غير سبيلين كلاهما يؤدي إلى اشهار افلاس الحكومة رسميا, وسداد الديون من خلال طباعة نقود جديدة لا تستند لغطاء موثوق، وثانياً رفع اسعار الفائدة لصالح الدين العام إلى المستوى الذي يغطي على أقل تقدير لمعدل هبوط قيمة الريال مقابل العملات الأجنبية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


