- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
ارتفع الدين الداخلي لليمن من 17 مليار دولار في 2014 إلى 25 مليار و900 مليون دولار بنهاية 2015، وفقا لتقرير حكومي.
واعتبر التقرير الصادر عن وزارة التخطيط والتعاون الدولي ارتفاع الدين الداخلي يعزز من انهيار الاقتصاد.
وعزا التقرير الارتفاع الى اعتماد سلطات الحوثيين على أذون الخزانة لتغطية العجز وسداد الرواتب، بعد ان عجز البنك المركزي اليمني من سداد الحد الأدنى للأجور.
وكان الحوثيون قد شنوا عملية منظمة لنهب الاحتياطي النقدي في البنك المركزي اليمني، لتمويل حربهم ضد اليمنيين، ودعم مشاريع فساد للقيادات منهم، وخسر الاحتياطي النقدي نحو 3 ملياترات دولار، حسبما قال وزير الخارجية اليمني عبدالملك المخلافي.
وعزا أستاذ المصارف الدولية في المعهد الوطني للعلوم الإدارية عبدالرشيد ملهي، الانهيار الكبير في العملة اليمنية أمام النقد الأجنبي، إلى تعاظم الدين المحلي.
وقال في تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، إن “سوء إدارة السياسة المالية؛ شكلت سببا رئيسيا في تعاظم حجم الدين العام المحلي، والذي بلغ نحو خمسة ترليون ريال (1.8 ترليون ريال أذون خزانة+ 1.7 ترليون ريال سحب على المكشوف+ 1.5 ترليون ريال فوائد متراكمة والصكوك الاسلامية وسندات الريبو وأخرى)”.
وأضاف: “ضعف كفاءة تحصيل الايرادات العامة من جهة أخرى. فضلا عن عدم كفائة وزارة المالية – بمعية وزارة التخطيط والتعاون الدولي- في توفير المصادر الخارجية للعملات الأجنبية”، كانا من أهم اسباب انهيار الاقتصاد.
وتابع “في خضم هذا المشهد لم يعد أمام الحكومة غير سبيلين كلاهما يؤدي إلى اشهار افلاس الحكومة رسميا, وسداد الديون من خلال طباعة نقود جديدة لا تستند لغطاء موثوق، وثانياً رفع اسعار الفائدة لصالح الدين العام إلى المستوى الذي يغطي على أقل تقدير لمعدل هبوط قيمة الريال مقابل العملات الأجنبية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر