- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
تقاسم المنتخب الإيرلندي نقاط مُباراته أمام المُنتخب السويدي في المُباراة التي لُعبت على أرضية ملعب سان دونيه في فرنسا لحساب دور مجموعات كأس أمم أوروبا وانتهت بالتعادل الإيجابي هدف لمثله.
واكتست المُباراة أهمية قصوى بالنسبة للمُنتخبين اللذين كان يعلمان جيدًا أن الفوز بنقاط اليوم سيكون محوريًا من أجل الإبقاء على بعض الحظوظ من أجل العبور لثمن النهائي، خاصة بالنظر لصعوبة المُباراتين المُتبقيتين لهما في المجموعة التي تضم بلجيكا وإيطاليا.
الدقائق الأولى من المُباراة عرفت تقلبات كثيرة، حيث بدأ رفاق زلاتان إبراهيموفيتش النزال مُهاجمين وباحثين عن فرص من أجل الوصول لمرمى خصمهم، لكنهم سرعان ما وجدوا أنفسهم مُضطرين للتراجع للخلف أمام حملات إيرلندا الخطيرة والتي خلق كثيرًا من الخطورة على مرمى إيزاكسون.
مد وجزر..تلك كانت أحداث الشوط الأول الذي لم يعرف أهدافًا، لكنه عرف تسديدات خطيرة جدًا من المُنتخب الإيرلندي الذي كان قاب قوسين أو أدنى من افتتاح التسجيل دون الحاجة للاستحواذ على الكرة التي كانت لصالح المُنتخب السويدي العقيم.
ففي الدقيقة الـ29، توغل الظهير الأيمن للإيرلنديين برادي عبر الرواق الأيسر ثم أطلق تسديدة قوية جدًا مرت فوق عارضة إيزاكسون ببضع سنتمترات...أما الدقيقة الـ32 فقد عرفت تسديدة رائعة من هندريك من على بعد بضعة أمتار من منطقة الجزاء، فلم يحل بينها وبين الشباك سوى العارضة التي أبت إلا أن تُنهي الشوط الأول على إيقاع البياض وسط خيبة أمل كبيرة من مستوى أسطورة السويد زلاتان.
وبدا أن المُنتخب الأيرلندي عازمًا على استغلال خطورته من أجل التقدم في النتيجة مع بداية الشوط الثاني، وبعد أول تسديدة من هندريك تصدى لها إيزاكسون في الدقيقة الـ46، تمكن رجال مارتين أونيل من افتتاحل التسجيل أخيرًا في الدقيقة الـ47 عن طريق هولهان.
هذا الأخير استغل انطلاقة رائعة من كولمان عبر الرواق الأيمن ثم تمريرة وضعته أمام زاوية مواتية للتسديد، فما كان إلا أن أطلق تسديدة رائعة على يسار إيزاكسون الذي لم يجد حولًا ولا قوة للتصدي للكرة التي سكنت شباكه وأعطت تقدمًا مُستحقًا للمُنتخب الإيرلندي.
السويد كانت قريبة جدًا من العودة في النتيجة منذ الدقيقة الـ50 عن طريق فورسبورج الذي وجد نفسه أمام وضعية جيدة لتعديل الكفة عقب إبعاد سيء لإيرلندا لركلة ركنية، لكن اللاعب السويدي سدد كرة سيئة مرت بجانب القائم الأيمن.
استفاقة زلاتان بدأت في الدقيقة الـ60 حينما حول عرضية من أولسون إلى جانب القائم الأيمن لراندولف بعد أن تفوق بدنيًا على المُدافع الإيرلندي...ووسط عجز هجومي كبير من المُنتخب الأصفر، استغل إبرا مترابطة ثنائية مع جيديتي، مرر زلاتان كرة عرضية لداخل منطقة الجزاء حولها المُدافع الإيرلندي كلارك برأسه لمرمى فريقه عن طريق الخطأ مُعيدًا الأمر إلى نصابها وسط حسرة كبيرة من الإيرلنديين الذين عادوا لينشطوا هجوميًا.
الدقائق الأخيرة من اللقاء عرفت توازنًا كبيرًا بين الفريقين رغم تحسن السويديين في الخط الأمامي، لكن اللقاء انتهى بالتعادل الإيجابي هدف لمثله، وهي نتيجة تخدم مصالح مُرشحي المجموعة إيطاليا وبلجيكا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر