- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
أقدم مجهولون، اليوم الأحد، على إحراق 5 خيم لنازحين سوريين في بلدة مشحا بمحافظة عكار، شمالي لبنان.
ورغم انحسار أضرار الحريق في الجانب المادي، إلا أنه أدى إلى حالة رعب بين النازحين السوريين، وأهالي بلدة مشحا، بحسب ما أوردته وكالة الأناضول.
واستنكر الحريق، سكان حي المغراق ببلدة مشحا (الذي يقع مخيم النازحين فيه)، في بيان وصل وكالة الأناضول نسخة منه، مطالبين "الجهات المعنية بالكشف عن المرتكبين ومحاسبتهم درءاً للفتنة أو الاصطياد بالماء العكر من قبل بعض الأطراف".
من جانبه، رأى رئيس بلدية مشحا زكريا الزعبي، في حديث لوكالة الأناضول، أن حرق الخيم "لا يمثل أبناء البلدة ولا يعنيهم، بل إن من قام بها هو شخص مدسوس أو طابور خامس يستغل الظروف الاستثنائية التي تعيشها البلدة لإحداث فتنة".
ومضى قائلا "الوضع في البلدة صعب، لاسيما أن لدينا حوالي 3 آلاف نازح سوري يضاف إليهم 7 آلاف لبناني، ليصبح العدد 10 آلاف نسمة، ما يعتبر أكبر من طاقة البلدة".
في المقابل، قال أحد النازحين السوريين للأناضول، مفضلا عدم ذكر اسمه، إن "خروجهم من مشحا صعب جداً"، متسائلا، "إن خرجنا فإلى أين نذهب".
وكان عدد من أبناء بلدة مشحا، أصدروا أمس الأول، بياناً تهديدياً لللاجئين السوريين، حمل توقيع "شباب مشحا"، جاء فيه: "ننذر كافة اللاجئين السوريين في البلدة بالخروج منها خلال مهلة أقصاها ثلاثة أيام.. من الأفضل لكم التجاوب مع الإنذار وإلا اتخذنا إجراءات قاسية بحقكم".
وأضاف البيان "يأتي ذلك نتيجة لكثرة البطالة والسرقة والمشاكل داخل البلدة. والأهم التعديات على المؤسسة العسكرية التي تحمي الجميع وتقدم شهداء لأجلنا، وقد تبين أن بعض السوريين لهم يد فيها".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر