- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
شارك الرئيس الألماني يواخيم جاوك في إفطار رمضان الاثنين، وحذّر من شيطنة المسلمين، بعد يوم من مقتل 49 شخصاً في ملهي ليلي بالولايات المتحدة، على يد مسلح بايع تنظيم “الدولة الإسلامية”.
وتأتي ألمانيا في طليعة الجهود الرامية لدمج المهاجرين في أوروبا، بعد وصول أكثر من مليون شخص إلى أراضيها العام الماضي، معظمهم مسلمون فرّوا من الحرب والفقر في الشرق الأوسط وأفريقيا وأماكن أخرى.
وأثار تدفق المهاجرين حالة من التوتر في المجتمع الألماني. وتعرّضت أماكن إيواء اللاجئين لهجمات وأصبح حزب “البديل لألمانيا”، المناهض للهجرة، قوة سياسية. ويصف الحزب الإسلام بأنه لا يتوافق مع الدستور ويطالب بحظر بناء مآذن المساجد ومنع النقاب.
وانضم جاوك إلى مائدة إفطار في حيّ موابيت الفقير في برلين مع عدد كبير من المهاجرين.
وقال الرئيس الألماني. وفقاً لنص مسبق لخطابه، “التشجيع على عقد اللقاءات أمر مهم على نحو بارز، في ظل انتشار الانعدام المتبادل للثقة”.
وأضاف أن الكثير من الألمان يشعرون بالقلق بعد الهجمات التي شنّها إسلاميون في الآونة الأخيرة في باريس وبروكسل.
وقال جاوك “وبالنسبة للبعض فإن الخوف من الإرهاب الإسلامي أصبح خوفاً من المسلمين”. وحذّر من استقطاب المجتمع، وحثّ الألمان على السعي لعقد لقاءات مع المسلمين في أحيائهم.
وقال جاوك إن جهود الإندماج في ألمانيا تؤتي ثمارها، وإن عدداً متزايداً من المسلمين يعارضون التفسيرات المتشددة للقرآن.
وتابع “كل الذين يحتفلون بالإفطار (إفطار رمضان) سوياً اليوم يمكن أن يقرّوا بأن العيش سويا أمر ممكن”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر