- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
بَيْنِي وبَيْنَكِ، قبّليني بينما
أطوي هوايَ مُعَزَّزًا ومُكَرَّما
لم يبقَ شيءٌ لم أقُلْهُ، وربّما
لم يبقَ مِمَّا قُلْتُ شيءٌ.. ربّما
لقدِ انتَهَيتُ وما انتَهَيتُ، وما انْتَهى
تاريخُ تلكَ الذّكريات، وما… وما...
ونَدِمْتُ ثُمَّ نَدِمْتُ، ثُمَّ وجَدْتُني
لم أرتكب خطأً يعيبُ لأندما
حتى بأخطائي أنيقٌ، قَلَّما
أُلْقِي بأخطائي ورائي قَلَّما
كُلِّي احْتِرَامٌ للَّذِينَ أُحِبُّهُمْ
لا بُدَّ - مهما كانَ - أنْ أتبَسَّما
سافَرْتُ من قلبٍ إلى قلبٍ، إلى
أنْ ذُقتُ طعمَ شِفاهِهِنَّ فَمًا فَما
وتكلَّمَتْ عَنّي بِكُلِّ طَلاقَةٍ
أحلى القصائدِ، والرَّبِيعُ تَكلَّما
وتعَلَّمَتْ مِنِّي الفُنونُ جُنونَها
وتعَلَّمَتْ مِنِّي بِأنْ تَتَعَلَّما
وتَأخَّرُوا عَنِّي بغَيْرِ إرادَةٍ..
مِنْ حَقِّ هذا الفَذِّ أنْ يَتَقَدَّما
قالَتْ: جميلٌ.. رائعٌ.. مُتَألِّقٌ..
مُتَعَلِّقٌ بحبَالِ قلبِكَ لِلسَّما
لكن ستؤلِمُكَ القصائدُ، كيفَ لا؟!!
أولَيسَ أقوى الشِّعرِ أنْ تَتَألَّما؟!!
إنّ الحقيقةَ قد تكونُ مريرةً
والضَّوءُ أحيانًا يؤدّي لِلْعَمَى
فاستَدْرِكِينِي قِصَّةً وَحِكَايَةً
واحَرَّ صَدْرِكِ قُبَّتَيْنِ وَمَعْلَما
وَتَأثَّري بي تَوْبَةً وَخَطِيئةً
وَتَدَثَّري بي ساعِدَيْنِ ومِعْصَما
واحَرَّ قَلبَيْنا وَحَرَّ عِنَاقِنا
وكأنَّما… مالي ومَالِ(كَأنَّما)؟!!
هاتي شِفَاهَكِ أرتوي يا حلوتي..
فلِأجْلِ هذا الحُبِّ متُّ من الظَّما
قالَتْ: مُحَالٌ.. لَسْتُ أقْبَلُ قُبْلَةً..
لِمَ يا (لَمَى)؟!!.. لِمَ يا (لَمَى)؟!!.. لِمَ يا (لَمَى)؟!!
قالَتْ: "مُحَالٌ والسَّلامُ.. بلا لِما..
في الأربعينَ، الصَّحُّ أن نتَحَشَّما"!!
هُوَ يا (لَمَى) لَمَمٌ دقَائق وانْتَهَى..
صَلَّى الإله على الحَبِيبِ وَسَلَّما
18 سبتمبر 2015م.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر