- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أعرب مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج، عن دعمه خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
جاء ذلك خلال اتصال أجراه أسانج، ببرنامج تلفزيوني تبثه قناة “ITV”، البريطانية، الأحد، عندما أجاب، على سؤال بشأن رأيه في استفتاء بريطانيا حول عضويتها في الاتحاد، قائلًا: “إلى حد كبير عليها الخروج من الاتحاد”.
ولفت أسانج، ، الذي لجأ إلى مقر السفارة الإكوادورية بلندن، قبل نحو 4 سنوات، إلى أن قرار بريطانيا حول مصير عضويتها يعني الولايات المتحدة الأمريكية عن كثب أيضًا.
وأفاد مؤسس ويكيليكس أن الولايات المتحدة تريد الإبقاء على بريطانيا داخل الاتحاد الأوروبي، “للحيلولة دون إنشاء اتحاد قاري شامل”، على حد تعبيره.
وفي سياق آخر، كشف أسانج أن موقعه يمتلك تسريبات متعلقة بالمرشحة الديمقراطية المحتلمة للرئاسة الأمريكية، هيلاري كلينتون، مضيفًا: “لدينا رسائل بريد إلكترونية متعلقة بهيلاري كلينتون، بانتظار النشر”.
وتجري المملكة المتحدة استفتاء في 23 يونيو/ حزيران الحالي، يصوت فيه الناخبون على استمرار عضوية بلادهم في الاتحاد الأوروبي أو انسحابها منه.
وكانت محكمة بريطانية، قررت عام 2012، إعادة أسانج المتهم بالاعتداء الجنسي على امرأتين، للسلطات السويدية، حيث لجأ حينها إلى مقر سفارة الإكوادور، التي وافقت بدورها على استقباله، كلاجئ سياسي ضمن أراضيها، إلا أنه لم يتمكن من مغادرة السفارة خشية إلقاء السلطات البريطانية القبض عليه.
ولجأ “أسانج” إلى سفارة الإكوادور بلندن في 19 حزيران/ يونيو 2012، بعد أن استنفذ كل السبل القانونية، أمام القضاء البريطاني لتحاشي تسفيره إلى السويد، خشية أن تسلمه الأخيرة إلى الولايات المتحدة التي تسعى لمقاضاته، بسبب نشره وثائق حكومية سرية، فيما قبلت الاكوادور لجوء “أسانج” السياسي، بعد أن تسبب في حالة كبيرة من الجدل السياسي في العالم بتسريبه وثائق، ومراسلات لوزارة الخارجية الأميركية عبر موقعه ويكيليكس الإنترنت.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر