- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعرب مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج، عن دعمه خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
جاء ذلك خلال اتصال أجراه أسانج، ببرنامج تلفزيوني تبثه قناة “ITV”، البريطانية، الأحد، عندما أجاب، على سؤال بشأن رأيه في استفتاء بريطانيا حول عضويتها في الاتحاد، قائلًا: “إلى حد كبير عليها الخروج من الاتحاد”.
ولفت أسانج، ، الذي لجأ إلى مقر السفارة الإكوادورية بلندن، قبل نحو 4 سنوات، إلى أن قرار بريطانيا حول مصير عضويتها يعني الولايات المتحدة الأمريكية عن كثب أيضًا.
وأفاد مؤسس ويكيليكس أن الولايات المتحدة تريد الإبقاء على بريطانيا داخل الاتحاد الأوروبي، “للحيلولة دون إنشاء اتحاد قاري شامل”، على حد تعبيره.
وفي سياق آخر، كشف أسانج أن موقعه يمتلك تسريبات متعلقة بالمرشحة الديمقراطية المحتلمة للرئاسة الأمريكية، هيلاري كلينتون، مضيفًا: “لدينا رسائل بريد إلكترونية متعلقة بهيلاري كلينتون، بانتظار النشر”.
وتجري المملكة المتحدة استفتاء في 23 يونيو/ حزيران الحالي، يصوت فيه الناخبون على استمرار عضوية بلادهم في الاتحاد الأوروبي أو انسحابها منه.
وكانت محكمة بريطانية، قررت عام 2012، إعادة أسانج المتهم بالاعتداء الجنسي على امرأتين، للسلطات السويدية، حيث لجأ حينها إلى مقر سفارة الإكوادور، التي وافقت بدورها على استقباله، كلاجئ سياسي ضمن أراضيها، إلا أنه لم يتمكن من مغادرة السفارة خشية إلقاء السلطات البريطانية القبض عليه.
ولجأ “أسانج” إلى سفارة الإكوادور بلندن في 19 حزيران/ يونيو 2012، بعد أن استنفذ كل السبل القانونية، أمام القضاء البريطاني لتحاشي تسفيره إلى السويد، خشية أن تسلمه الأخيرة إلى الولايات المتحدة التي تسعى لمقاضاته، بسبب نشره وثائق حكومية سرية، فيما قبلت الاكوادور لجوء “أسانج” السياسي، بعد أن تسبب في حالة كبيرة من الجدل السياسي في العالم بتسريبه وثائق، ومراسلات لوزارة الخارجية الأميركية عبر موقعه ويكيليكس الإنترنت.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر