- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
هذي الروابي التي تهواك ياطه
يعانق اللهُ في انسانها اللهَ
أرض تباتُ لرب العشقِ ساجدةً
مجنونُها طيّبُ المعنى وليلاها
هذي بلادي ... بلادي كلما حزنت
تذوبُ في وزبة حرى وتنساها
تستودع الشاطئَ المجنونَ حسرتها
وتستمدُّ من الصحراء تقواها
هذي بلادي أغاني الحزن من زمنٍ
تقولُ إن الهوى العذري ربّـاها
لاقت " تأبط شراً " في تخيلها
و " الشنفرى " في خبوتِ الحلمِ لاقاها
فكلُّ أولادها نهبُ الرياحِ ، فهُم
يستحقرون الردى والمالَ والجاها
حالُ البواشقِ ظلٌ شامخٌ وندىً
لكنَّ جرحاً عميقاً ما تعدّاها
جرحُ السنين التي ما استمطَرَت أحداً
إلا الذي في مهبِّ النار خلاّها
طارت إلى اللهِ فيها كلُّ خاطرةٍ
وكل نبضةِ قلبٍ تعرفُ اللهَ
هذي بلادي ... بلادُ الصبر تعرفها
هذي الروابي التي تهواكَ يا طه
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

