- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أجلي حوالي ألفي مهاجر، كان قسم منهم يقيمون في خيام منذ أسابيع صباح الاثنين، من مخيم في شمال باريس التي يطرح فيها الضغط الناجم عن موضوع الهجرة، مزيداً من التحديات على السلطات.
فبعيد الساعة 7،00 (5،00 ت غ)، بدأ اوائل المهاجرين في الصعود الى حافلات لنقلهم الى حوالى ستين مركزاً، وخصوصاً الى نواد رياضية في المنطقة الباريسية. لكن العملية ازدادت تعقيداً بسبب تدفق المهاجرين الذين احتشدوا في نقاط انطلاق الحافلات، تخوفاً من ألا يتم نقلهم.
وأفاد احصاء أجري الأحد ان حوالي 1300 شخص، بينهم عدد كبير من الأفغان والسودانيين والاريتريين، كانوا يقيمون في هذا المخيم الواقع شمال العاصمة. لكن رئيسة بلدية باريس آن هيدالغو، قالت لإذاعة محلية ان احصاء أجري صباح الاثنين أفاد ان “حوالى ألفي شخص” كانوا في المخيم لدى بدء عملية الاجلاء.
وأضافت المسؤولة الاشتراكية ان العدد ارتفع “لأنه كان معروفاً ان عملية اجلاء واعادة اسكان ستحصل”.
وأوضحت وزيرة الاسكان ايمانويل كوسو التي كانت حاضرة “يجب ان نوسع كثيراً عملية استقبال اللاجئين على كامل الأراضي الفرنسية. في باريس، لا يمكننا ان نواجه وحدنا” مشكلة المهاجرين.
وفي خضم أزمة الهجرة في اوروبا، فإن عملية الإجلاء الاثنين هي الثالثة والعشرون من نوعها في باريس منذ حزيران/يونيو 2015، كما قالت مديرية المنطقة.
وكان محمد يبيت في المخيم منذ شهر، وقد جاء من افغانستان، وقال انه بدأ اجراءات طلب اللجوء. وقال “لا أعرف، وسيكون أفضل” من هنا، مشيراً الى مئات الخيام في المخيم.
وكانت الشروط الصحية في المخيم الذي أخلي قبل أقل من شهر قبل ان يعاد تشكيله، ضعيفة جداً. وقد تحدثت منظمة أطباء العالم غير الحكومية الأسبوع الماضي عن حالات اصابة بمرض السل غير المعروف حتى الآن في المخيمات الباريسية.
ولمعالجة الاكتظاظ الحالي، أعلنت رئيسة بلدية باريس الثلاثاء الماضي عن انشاء مخيم جديد عما قريب للاجئين في العاصمة، على ان يفتتح في نهاية الصيف.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر