- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
انطلقت صباح اليوم بالعاصمة النمساوية فيينا أعمال الاجتماع الوزاري لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، وسط توقعات متباينة بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق لتحديد سقف جديد للإنتاج.
ونقل مراسل الجزيرة يوسف خطاب من فيينا عن وزير النفط الإيراني بيغن زنغنه قوله إن طهران ترفض إلزام كل دولة بحصص معينة ما لم يتم الاتفاق داخل المنظمة على سقف محدد، وحتى تعود بلاده إلى سقف إنتاجها لما بعد قبل رفع العقوبات عنها.
كما نقل عن وزير الطاقة القطري محمد بن صالح السادة تأكيده أن هناك محاولات لرأب الصدع داخل المنظمة.
ولفت إلى أن وزراء الكتلة الخليجية أكدوا أن هناك محاولات باتجاه إعادة التوازن إلى سوق النفط.
وقال السادة إن سوق النفط إيجابية في الوقت الحالي، وتسير في اتجاه التوازن، وإن جميع الخيارات مطروحة بما في ذلك سقف جديد للإنتاج النفطي الخام بالمنظمة، وإن السعر العادل للنفط الذي يشجع الاستثمار ينبغي أن يكون فوق خمسين دولارا للبرميل، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.
ونقلت وكالة رويترز أيضا عن مصدرين اليوم أنه من غير المرجح التوصل إلى اتفاق تحدد المنظمة بموجبه سقفا جديدا لإنتاج النفط في الوقت الذي تتبنى فيه إيران موقفا متشددا.
وقال موسى الكوني نائب رئيس الوزراء الليبي اليوم إنه يعتقد بأن اجتماع أوبك الحالي لن يتوصل لاتفاق بشأن سقف الإنتاج.
في المقابل، عبر وزير النفط الأنغولي جوزيه بوتيلو عن اعتقاده بأن هناك احتمالات لحصول اتفاق في اجتماع منظمة أوبك اليوم، لافتا إلى أن سعر ستين دولارا للبرميل ليس سيئا، لكن ثمانين دولارا سيكون أفضل.
وعبر وزير الطاقة الجزائري صلاح خبري عن أمله أن تعود منظمة أوبك لنظام سقف الإنتاج مع تحديد حصة لكل دولة، بينما قال نظيره النيجيري إيمانويل إيبي كاتشيكو إنه لا يعرف ما ستكون عليه نتيجة اجتماع أوبك.
استقرار
من جهته، قال وزير الطاقة السعودي خالد الفالح اليوم إن بلده لن تسبب صدمة في سوق النفط، وإنها ستنتهج أسلوبا "ناعما"، حيث تسعى للاستقرار على المدى الطويل، مضيفا أنه سيستمع لأي اقتراح تطرحه إيران على مائدة المفاوضات في اجتماع المنظمة اليوم.
بينما قال وزير الطاقة الكويتي أنس الصالح إن إستراتيجية المنظمة تعمل بنجاح، وإنه سيجري التحقق من أن هذه الإستراتيجية تواصل العمل.
أما وزير النفط الفنزويلي إيولوخيو ديل بينو فاقترح الاتفاق على نطاق لإمدادات النفط من أعضاء أوبك، باعتبار ذلك بديلا يمكن أن يحل محل أي محادثات بشأن وضع سقف للإنتاج.
وفي سياق متصل، نقلت وكالة تاس الروسية للأنباء عن نائب رئيس الوزراء أركادي دفوركوفيتش قوله اليوم إن بلاده مستعدة لمناقشة تثبيت إنتاجها من النفط إذا اتخذت دول أوبك موقفا موحدا بشأن هذا الموضوع.
واستقرت أسعار النفط بالأسواق العالمية قبيل بدء اجتماع فيينا، حيث جرى تداول خام القياس العالمي مزيج برنت في العقود الآجلة عند 49.75 دولارا للبرميل في وقت مبكر من صباح اليوم، بزيادة ثلاثة سنتات عن آخر تسوية، في حين هبط خام غرب تكساس الوسيط في العقود الآجلة ستة سنتات ليستقر عند 48.95 دولارا للبرميل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر