- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
حَقًّا وصِدقًا أصْدِقاؤكَ كَذَّبُوا؟!
الشِّعرُ أكْذَبُهُ أرَقُّ وأعذَبُ
هِيَ أعجبَتني، صَدَّقُوا.. ما صَدَّقُوا…
وضَغَطتُ "أعجبني" وقَصْدِي مُعْجَبُ!!
هِيَ فِي الصَّبَايا وَحْدَهَا.. هِيَ زَيْنَبٌ..
الشِّعرُ زَيْنَبُ، وَالمَشَاعِرُ زَيْنَبُ
يا زَينَبُ، الكَلِمَاتُ تَندُبُ حَظَّهَا
والقَلْبُ فَوْقَ جَحِيمِها يَتَقَلَّبُ
والنَّبْضُ "شَرعَبُ"، مُذْ عَرَفْتُكِ - حُلْوَتِي -
أنا في "وُصَابَ" ونَبْضُ قَلبِي "شَرْعَبُ"!!
قَالَتْ: وَلِي عِرْقٌ "بِأرحَبَ"، قُلْتُ: يا
مليون أهلاً مرحَبًا يا "أرحَبُ"
شَرَّقتِ أوْ غَرَّبتِ.. "أرحَبُ".. "شَرْعَبٌ"
أوْ "شَرْجَبٌ"... ما مِنْ عُيُونِكِ مَهْرَبُ
أنا راهِبٌ في قُبَّتَيْكِ ورَاغِبٌ
في قُبْلَتَيْكِ.. أُرِيدُ.. أرغَبُ.. أرهَبُ
هُوَ واقِعٌ مثل المَجازِ صُعُوبَةً
ولرُبَّمَا أنَّ الحقيقةَ أصعَبُ!!
مَوْسَقْتُ أحلامِي البريئةَ إنّمَا
سِيَّانَ مَنْ طَرِبُوا ومَنْ لَمْ يَطرَبُوا
النَّاسُ كالغُرَبَاءِ في أوطانهِمْ
ومِن الغَرابَةِ فوقَ ما هُوَ أغْرَبُ
و"يُفَسبِكُونَ".. "يُوَتْسِبُونَ"، وقد نرى
مَنْ "فَسْبَكُوا" ضَحِكُوا على مَنْ "وَتْسَبُوا"!!
عَصْرُ احتِدَامِ الكائناتِ، كأنَّمَا
فِي حالَةٍ ظلَّتْ تَخُوضُ وتَلعَبُ!!
أنا مُتْعَبٌ مِنْ كُلِّ شَيءٍ.. مُتْعَبٌ
مِنهُمْ وَمِنِّي.. إنّ قلبي مُتْعَبُ
لكِنَّ لي - كالعارفينَ - طَرِيقَتِي
لي في حَيَاتي - يا حَيَاتي - مَذْهَبُ
قلمي وأوراقي، وخفقُ قصيدتي
ورفُوفُ مكتَبتي، وهذا المَكتَبُ
يا زَينبُ، الدُّنيا على أعصَابِها..
كَمْ أُمْنِيَاتٍ والمَنَايا أقْرَبُ
وشموسُنا "راحَت على" أقْمَارِنَا..
كَمْ غابَ نَجْمٌ في السّماءِ وَكَوكبُ؟!!
لم يَسْتَجِدَّ سوى جَدِيدِ قَدِيمِنَا..
الدَّهْرُ يأكُلُ ما استجَدَّ ويَشرَبُ
حَسَنًا، سأحْتَمِلُ الخَسَائرَ كُلَّهَا
فَبِحَدِّ ذاتِكِ أنتِ عِنْدِي مَكْسَبُ
ما زِلْتِ طالِبَةً لَدَيَّ وحيثُما
ولَّيْتِ قَلبَكِ فالهَوَى "مُتَطَلَّبُ"!!
فلتَقرئي حَظِّي وحَظَّكِ جَيّدًا
بُرجَانِ في الفنجانِ.. "حُوْتٌ"… "عَقْرَبُ"!!
مُتَوَافِقَانِ.. مُنَاسِبَانِ لِبَعضِنَا..
نَهْدَاكِ أنسَبُ لِي، وقَلبِي أنْسَبُ!!!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر