- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
كشفت دراسة أسترالية حديثة أن ترك الطفل الرضيع يبكي قبل النوم دون محاولة إسكاته قد يكون أمرا مفيدا وله آثار عاطفية ونفسية إيجابية مع تقدم الطفل في العمر.
وقد قام الباحثون في جامعة “فلندرز” في أستراليا بدراسة تناولت 43 زوجا لديهم أطفال تتراوح أعمارهم بين 6 و16 شهرا، وكان جميع الأطفال يعانون من مشاكل في النوم.
وتم تقسيم المشتركين إلى ثلاث مجموعات وطلب منهم اتباع أساليب جديدة مع أطفالهم على النحو التالي:
المجموعة الاولى: طلب الباحثون من ثلث المشتركين أن يتركوا غرفة الطفل بعد دقائق معدودة من وضع الطفل في سريره، وحصلوا على تعليمات بالانتظار لوقت أطول من المعتاد للذهاب الى أبنائهم عند سماع صوت بكائهم.
المجموعة الثانية: ضمت ثلثا آخر من المشتركين طلب منهم وضع الطفل في سريره في وقت قريب من موعد نومهم، والانتظار في الغرفة نفسها حتى يخلد الطفل إلى النوم.
المجموعة الثالثة: استمروا بالقيام في الأمر كالمعتاد.
وبعد ثلاثة أشهر من بدء التجربة وجد الباحثون أن الاطفال الرضع في المجموعة الأولى، خلدوا إلى النوم بطريقة أسرع من الأطفال في المجموعة الثالثة، بحوالي 15 دقيقة.
أما الأطفال في المجموعة الثانية، فقد خلدوا إلى النوم بوقت أسرع بحوالي 12 دقيقة من الأطفال في المجموعة الثالثة.
وهكذا أكد الباحثون أن ترك الأطفال يبكون حتى يخلدوا إلى النوم تعتبر طريقة آمنة على الأطفال، حيث وجد الباحثون أن مستوى هرمون “Cortisol” وهو هرمون التوتر كان منخفضا لدى الأطفال، بالإضافة إلى أن الوالدين لم يسجلوا أي تأثيرات سلبية على سلوك الأطفال أو نومهم بعد خمس سنوات من التجربة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر